![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
هل تذكر مرة أنك دخلت إلى مطعم سريع فنظرت إلى وجبة كومبو ثمنها خمسة دولارات وقلت لنفسك إنها رخيصة؟ كيف تكون رخيصة وأنت تستطيع بالثمن نفسه شراء ثلاث دزينات كاملة من البيض وهو ما يعادل اثنتي عشرة وجبة مشبعة وصحية!
الجواب هو أن وجبة الكومبو تبدو رخيصة مقارنة ببقية الأصناف المعروضة داخل المطعم، فمكونات الوجبة نفسها (الشطيرة أو الساندويتش والبطاطا والمشروب الغازي) أغلى بكثير إن اشتريتها فرادى وهو ما يعطيك إيحاء كاذبا أنك حصلت على عرض رابح بينما في الحقيقة لا يكلفك الأمر إلا أن تمشي بضع خطوات إلى أقرب بقالة حتى تدرك أنك كنت ضحية فخ التلاعب بالمرجعية. هذا المبدأ، مبدأ التلاعب النفسي بالمرجعية benchmark التي تقارن بها بقية خياراتك مبدأ معروف وشائع في علم التسويق ويطبقه الناس البارعون في فهم النفس البشرية ونحن نكون مستخدميه (أو ضحاياه) بصورة يومية سواء شعرنا بذلك أو لم نشعر. تدخل متجر إيكيا للأثاث فتخرج منه وأنت تعتقد أن غرفة النوم الكبيرة رخيصة إذا كان سعرها 1500 دولار، ثم تدخل الحراج الوطني فيهبط حدك المرجعي لما هو رخيص من 1500 دولار إلى 500 دولار فقط (مع فرق صغير في الجودة إذا اخترت الدكان الصحيح). تدخل متجر دبنهامز للملابس فترى القميص المسعر بـ 45 دولارا قميصا رخيصا ثم تأخذ جولة في محلات الجملة فيستحيل قميص دبنهامز ذو الـ 45 دولارا إلى سرف وتبذير لا يطاق. أو تراك سمعت بقصة الصبي الذي أتى والده وهو يقول مرتبكا: "أبي، كنت ألعب مع رفاقي كرة القدم وشاط أحدنا الكرة بقوة جدا و.. أتعرف شباك غرف الضيوف الكبير؟"، صاح الأب في ذعر وانفعال: "كسرتموه!"، قال الصبي: "ليس هو وإنما شباك الحمام الصغير الذي بجانبه"، فاسترخى الأب وقال لابنه باسما: "آه، بسيطة إذا هيك!"، ولكن هل تراه كان سيرى الأمر بسيطا لولا أن ابنه حول مرجعيته بخبث مدروس من "ولا شباك مكسور" إلى "شباك غرفة الضيوف الفاخر الواسع مكسور"؟ نفس التلاعب الرخيص نراه في الأديان عموما وهو يتجلى في الإسلام بوضوح في قصة الخمسين صلاة التي خفضت إلى خمس صلوات! اليوم كل أديان العالم تنظر متعجبة إلى التكاليف الثقيلة التي تستهلك وقت المسلم (والوقت من أثمن ما يملكه الإنسان فحياتنا مكونة من الوقت!)، ولكن المسلم ممنوع من مقارنة دينه ببقية الأديان في سوق مفتوحة، بل عليه أن يقارن ببقية الأصناف المعروضة داخل مطعم الله فقط: إما عشر صلوات أو خمس عشرة أو عشرون حتى خمسين صلاة. ضمن هذه الخيارات ألا يبدو خيار الخمس صلوات صفقة رابحة! وكذا الأمر مع كافة تكاليف الإسلام الشاقة والمستنزفة. تمن علينا يا محمد أننا –حسنا، يوم كنا مسلمين على الأقل- نقضي ما لا يقل عن ساعة يوميا في أداء رقصة مقدسة لإله يدعي أنه في غنى عنها؟ هذا تسميه تكليفا مخفضا "للشكر الواجب للإله" يستحق الشكر بحد ذاته؟ حتى الآن يبدو الأمر سهلا (إذ لدينا أديان أخرى لنقارن الإسلام بها)، ولكنه سيصبح أكثر تعقيدا حين نتحدث عن منّ الله علينا بنعمه التي لا تعد ولا تحصى، غاضا الطرف عن البلايا التي تفوقها بكثير حتى تتوج انتصارها بما يسميه المؤمنون هادم اللذات: الموت، فكل نعمة مهما كانت تنتهي بالموت. ما هي فكرة الله عما ينبغي علينا توقعه حتى يمن علينا بهذه "النعم"؟ حينما يصنع الله ذلك ويمن علينا بعقولنا وأسماعنا وأبصارنا فإنه يفترض باطنا أن "الأمر الطبيعي" هو أن يرمينا في هذه الدنيا ونحن طرشان وعميان ومعتوهون عقليا وبلا أطراف ولا.. ولا ماذا؟ (لا تسألوا كيف ينبغي علينا أن نوجد في هذه الدنيا أساسا إن كنا سنجرد من حواسنا وأجسادنا في النهاية) هل نعرف أكوانا وعوالم أخرى يولد الناس فيها وهم بلا أسماع ولا أبصار كي نعتبر كوننا هذا جميلا يطفح بالنعم؟ لماذا لا تكون الجنة هي المرجعية بالنسبة لخالق رحيم كما يصف نفسه؟ أنا والد وجربت أن يكون لدي ولد أحرم نفسي من اللذة الشخصية من أجل مصلحته أو من أجل أن أدفع الأذى عنه، فهل أنا أشد رحمة بابني من الله بخلقه؟ لكن لا، مرة أخرى يصر الله على أن يكون هو المرجعية الوحيدة لما هو كثير أو قليل أو صحيح أو خطأ أو غال أو رخيص، تماما مثل التاجر الذي يعرف أن بضاعته رديئة ولا تصمد في السوق فيقفل عليك باب متجره بالمفتاح ويضع أمامك قائمة خير ما فيها وجبة كومبو من الصراصير. وحينما تظل محبوسا داخل المطعم فترة كافية، ثق أنك ستصدق أن هذه الصراصير هي أحسن طعام في العالم. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
موضوع ممتاز ....
مثل من يري الاف يموتون في زلزال .. ثم يري طفلة صغيرة تخرج حية من بين الانقاض .. فيصيح "الله ارحم الراحمين" !!!! تحياتي للزميل بن باحث |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
في أغلب النقاشات مع المسلمين كنت أتساءل ماذا لو أن وقت التخفيضات الموسمية قد إنتهى قبل أن يستطيع محمد الحصول على "بارقين" الصلوات الخمس. هل كان من المعقول تأدية خمسين صلاة في اليوم؟
إذا كانت الصلاة الواحدة تستغرق 10 دقائق : 10 في خمسين = 500 دقيقة = 8.3 ساعات! يوميا! وأربع ساعات إن كانت تستغرق 5 دقائق، يوميا! هل للإنسان طاقة للقيام بمثل هذه العبادات اليومية، وكيفية التنسيق بينها وبين الحياة العملية، وهل ستغلق المتاجر يوميا بهذا الشكل؟ فكيف يفرض الله الواسع العلم مثل هذا العدد قبل أن يتراجع لتخفيضه ! عن أنس بن مالك قال : كان أبو ذر يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فرج عن سقف بيتي وأنا بمكة فنزل جبريل صلى الله عليه وسلم ففرج صدري ثم غسله بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغه في صدري ثم أطبقه ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء الدنيا فلما جئت إلى السماء الدنيا قال جبريل لخازن السماء افتح قال من هذا قال هذا جبريل قال هل معك أحد قال نعم معي محمد صلى الله عليه وسلم فقال أرسل إليه قال نعم فلما فتح علونا السماء الدنيا ... ففرض الله عز وجل على أمتي خمسين صلاة فرجعت بذلك حتى مررت على موسى فقال : ما فرض الله لك على أمتك ؟ قلت : فرض خمسين صلاة ، قال : فارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك ، فراجعت فوضع شطرها ، فرجعت إلى موسى ، قلت : وضع شطرها ، فقال : راجع ربك فإن أمتك لا تطيق ، فراجعت فوضع شطرها ، فرجعت إليه ، فقال : ارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك ، فراجعته ، فقال : هي خمس ، وهي خمسون ، لا يبدل القول لدي ، فرجعت إلى موسى ، فقال : راجع ربك ، فقلت : استحييت من ربي ... رواه البخاري ( 342 ) ومسلم ( 163 ) . |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
هل يمكن الحصول على باقة الشهرية ركعتين باليوم يا بن الباحث ( رض )
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
الاسلام كارثة شعوب العالم القديم نجت منه اوربا فتقدمت
يكفي هذا الدين القذر 1- ضياع الوقت بسبب كثرة تكاليفه 2-اقفال العقل بسبب رمي كل غريب علي القوى الخفية 3-عدم الاهتمام بالحياة وفقدان قيمتها في شعور المسلم 4-تسلط الطغاة بسبب الحصانة التي يعطيها لهم 5-الانحراف السلوكي عند المسلمين بسبب كبت الرغبات البشرية 6-انحطاط الفنون بكل انواعها 7-قباحة الاجسام والاشكال بسبب زواج الاقارب وكذلك طريقة الزواج التي تعتمد علي عوامل كثيرة ليس منها رغبة الشريكين الزوج والزوجة فيتم ايقاف العملية التطورية المهمة لتحسين الجنس البشري |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
اعتقد ايضا ان محمد كان يقوم بدور الوسيط بين المسلم والاله ...
فكان يصور الله بانه شديد العقاب ولكنه يتوسط عنده لينقذ امته من هذا العذاب وكذلك موضوع الصلاة .. فقد صور للمسلمين ان الله ارادها خمسين ولكن محمد "توسط" للمسلمين عند الاله حتي خفضها لخمسة دون ان ينقص اجر الخمسين |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هذا أمر طبيعي فصاحب هذا الدين كان تاجرا, وتاجر دوليا محنك ومسوق بضاعة من الطراز الأول
فمحمد عمل تاجرا مع عمه عبد المطلب منذ نعومة أظافره, وبعدها أنتقل ليتاجر بأموال السيدة خديجة في رحلات طويلة الى اليمن وبلاد الشام, وتذكر كتب السير بأنه كان ممن يعرضون بضاعتهم في أسواق مكة ،سوق عكاظ، مجنة، وذي المجاز وهذا ما أنعكس على العديد من أحاديثه التي تتحدث عن التجارة والبيع والوزن و الربا... لكن الغريب في الأمر على الرغم من كثرة الفروض والتكاليف الإسلامية والتي تصل الى حد الملل والرتابة, وإهدار الوقت والجهد وأخص هنا الصلاة على وجه التحديد وتوزيعها المزعج على كافة أوقات اليوم حتى يخال للمرء بأن المسلم لا شغل له ولا مشغلة الا الصلاة والركوع والسجود لربه, وكذلك سنة المسلمين المنقوصة شهرا , فشهر رمضان هو شهر الكسل والخمول وضعف الإنتاجية... تجد محمد مع كل هذا, يصف دينه بالوسطية واليسر والبعد عن الغلو والمشقة! ويهاجم الرهبانية والإنقطاع والإنعزال عن الناس بغرض العبادة في الديانة المسيحية ويعتبرها بدعة إبتدعوها ما أنزل الله بها من سلطان, (26) ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ۖ فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ(سورة الحديد) جَاءَتِ اِمْرَأَةُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ إِلَى اَلنَّبِيِّ ص فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ إِنَ عُثْمَانَ يَصُومُ اَلنَّهَارَ وَ يَقُومُ اَللَّيْلَ فَخَرَجَ رَسُولُ اَللَّهِ ص مُغْضَباً يَحْمِلُ نَعْلَيْهِ حَتَّى جَاءَ إِلَى عُثْمَانَ فَوَجَدَهُ يُصَلِّي فَانْصَرَفَ عُثْمَانُ حِينَ رَأَى رَسُولَ اَللَّهِ ص فَقَالَ لَهُ يَا عُثْمَانُ لَمْ يُرْسِلْنِي اَللَّهُ تَعَالَى بِالرَّهْبَانِيَّةِ وَ لَكِنْ بَعَثَنِي بِالْحَنِيفِيَّةِ اَلسَّهْلَةِ اَلسَّمْحَةِ أَصُومُ وَ أُصَلِّي وَ أَلْمِسُ أَهْلِي فَمَنْ أَحَبَّ فِطْرَتِي فَلْيَسْتَنَّ بِسُنَّتِي وَ مِنْ سُنَّتِيَ اَلنِّكَاحُ ويدعو اليهود وأهل الكتاب عامة الى إعتناق الإسلام وشريعته لما فيه من بعد عن الغلو و يسر, يرفع عنهم مشقة عباداتهم وأحكام الطهارة والطعام القاسية في شريعتهم (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ(سورة البقرة) ﴿ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ ﴾ [المائدة: 77] (156)الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (سورة الأعراف) وهذا ما يضع علامة إستفهام كبيرة هل كانت الشريعة الإسلامية في وقت محمد أكثر يسرا وأقل تكاليفا مقارنة بالشرائع والأديان الأخرى, على عكس تماما من الوضع الحالي؟ مع تحياتي لك الزميل الرائع بن باحث |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مقالك عرض رائع لتقنيات التلاعب النفسي و فنون الإقناع.
الله يريد من الناس ان تفعل الطلب ( سين ) لكن الله يطلب من الذين آمنوا طلباً ثقيلاً ( صاد ) المؤمنون لا يستجيبون ولا يكترثون للطلب ( صاد ) الله يتراجع و يعلن : الآن قد علم الله فيكم ضعفاً فخفف عنكم فأفعلوا الطلب ( سين ) المؤمنون يلبون الطلب ( سين ) بإمتنان لأنه اعفاهم من الطلب (صاد) تقنية الباب في الوجه و تقنية القدم على الباب بالعربية |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وبما ان أمره أصبح محسوما فسوف يفرح ويسر بإختياره للرمد, وسوف يعيش سعيدا برمده وببصره الذي لم يفقده بالكامل. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الله, المتاجر, الأسعار, الشريعة, والمطاعم, وخدعة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الخدع التي تستخدمها المتاجر لتدفعك لإنفاق المزيد | ابن دجلة الخير | الساحة الاقتصاديّة 凸 | 0 | 09-05-2016 10:01 AM |
| الخدع التي تستخدمها المتاجر لتدفعك لإنفاق المزيد | ابن دجلة الخير | الساحة الاقتصاديّة 凸 | 0 | 09-05-2016 10:01 AM |
| آيفون وأندرويد.. تاريخ المنافسة و"حروب الأسعار" | ابن دجلة الخير | الساحة التقنية ✉ | 0 | 06-19-2016 12:14 AM |
| الشريعة والطب | ابن دجلة الخير | استراحة الأعضاء | 0 | 12-09-2015 10:29 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond