![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
منازعة ومعضلة الإرادة الحرة مع وجود اله كلي العلم.
1-الله يعلم كل شيئ قبل أن خلق البشر *المعرفة المسبقة الإلهية* 2-إذا كان الله يعلم قبل أن خلق البشر ماذا سيختارون، فإنه من المستحيل أن يفعلوا الشيئ المعاكس *إفتراض أساسي* 3-إذا كان من المستحيل أن يفعلوا الشيئ المعاكس، فلا وجود لحرية البشر. 4-بالتالي لاوجود لحرية البشر *نتيجة* معضلة الإرادة الحرة هي منازعة قديمة جدا ولكن اعتقد أنه لم يناقشها احد هنا، وبما أنني عضوا جديد تماما فدعونا نعطيها فرصة :) |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
سأعيد صياغة الموضوع ؛ لنرى إن كان هناك معضلة أو لا !
1-الله يعلم كل شيئ قبل أن يخلق البشر *المعرفة المسبقة الإلهية* 2-إذا كان الله يعلم قبل أن يخلق البشر ماذا سيختارون، فإنه من المستحيل أن يكون علم الله عكس فعل البشر *إفتراض أساسي* 3-إذا كان من المستحيل أن يكون علم الله معاكس لعمل البشر ، فعلم الله مجبور أن يوافق واقع البشر ! 4-بالتالي لاوجود لحرية علم الله! بل علم الله مجبور أن يوافق الواقع *نتيجة* و بالتالي فالمعضلة المزعومة مبنية على افتراض أن واقع البشر يجب أن لا يخالف علم الله ! بينما الصواب هو أن علم الله يجب أن لا يخالف واقع البشر ! و عليه فلا توجد معضلة و لا هم يحزنون ! ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | ||||||
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
|
|
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اذا كنت تؤمن بحرية الارادة فهذا يلزم منه ان المستقبل غير حقيقي فهو لم يكتب بعد انما نحن نصنعه بافعالنا فبالتالي الله لايعرف المستقبل. انا اعرف انني كررت هذه الفكر كثيرا في مواضيع مشابهة لكن هذه الفكرة هي الاساس في محور نقاشنا هذا، وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
و المغالطة تكمن في جعل علم الله سابق و سائق !! و هذا يجعلنا لا نفرق بين العلم و الجهل ! فمثلا لو كانت هناك مباراة بعد اسبوع بين البرازيل و ألمانيا ، ثم سألنا الله : من سيفوز في المباراة ؟؟!! فإن قال الله : البرازيل ! فسيجعل الظروف في صالح البرازيل ؛ لكي تفوز البرازيل !! و إن قال الله : ألمانيا ! فسيجعل الظروف في صالح ألمانيا ؛ لكي تفوز ألمانيا !! و بالتالي لا فرق بين أن يكون الله عالم أو جاهل ! ففي الحالتين إجابته صحيحة !! و هذه مغالطة منطقية !! و الصواب هو أن علم الله سابق و كاشف ! فعلم الله مجرد مرآة تعكس صورة الأشياء التي أمامها ! فلو وقف إنسان أمام المرآة ، فسيظهر إنسان ! و إن وقف أسد فسيظهر أسد ! فالمرآة غير قادرة على إظهار صورة إنسان لو كان الواقف أمامها أسد !! و هذا ما قصدته من أن علم الله مجبور أن يعكس الواقع كما هو ! لكن الواقع حر ! فقد يأتي إنسان أو أسد أو قطة أو حمامة أو أي شيء ! لكن المرآة مجبورة أن تعكس الواقع كما هو ! و بالتالي عندما نسأل الله : من سيفوز في المباراة بين البرازيل ألمانيا ؟! سيقوم الله بالنظر إلى شريط المستقبل ليرى ماذا سيحدث بعد اسبوع ! فإن كانت البرازيل هي التي ستفوز ، فسبخبرنا الله بذلك ! و إن كانت ألمانيا هي التي ستفوز ، فسيخبرنا الله بذلك ! و بالتالي علم الله مجرد مرآة تعكس المستقبل كما هو !!! صدقني يا عزيزي أن إجابتي قد قضت على معضلة القدر أو معضلة الإرادة الحرة نهائيا و إلى الأبد !! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
مشكلة المؤمنين انهم لاينتبهون الى التناقضات في معتقداتهم ولهذا ردودهم ليست ردودا عندما تقول: اقتباس:
لتوضيح الفكرة اكثر فلنعتبر ان الله غير موجود فبالتالي ليس له تأثير على مستقبلنا، لكن لاتزال المعضلة قائمة هل المستقبل موجود ام لا؟ ان كان موجود فليس بوسعنا تغييره ووداعا لحرية الارادة، وان لم يكن المستقبل موجودا ستبقى حرية الارادة. بما اننا افترضنا عدم وجود الله فسنفترض وجود روبوت ذكي جدا بقدرة خارقة لمعرفة كل شيء بوسع ذلك الروبوت معرفة ماذا حصل في الماضي وما يحصل الان في كل كوكب في الكون، لكن ليس بوسع ذلك الروبوت معرفة المستقبل لان المستقبل غير موجود، فالمعضلة منشأها ليس معرفة الله بحد ذاتها ولكن طبيعة المستقبل التي تحدد طبيعة معرفة ذلك المستقبل وبالتالي تعارض معرفة اي كائن يعرف كل شيء مع معرفة مستقبل غير موجود سواء كان ذلك الكائن روبوت او اله او اي شيء اخر. |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |||
|
عضو نشيط
![]() |
ملحدون؟ (اهز برأسي) مغالطة؟ لنرى.....
علم الله سابق وسائق لأنه كامل والهي. بمعنى أنه من المستحيل أن يكون خاطئ. لقد أوضحت كيف بتعليقي السابق ومن خلال الافتراضات المنطقية السببية السابقة. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
سأعيد صياغة المثال بطريقة منطقية: وبالتالي عندما نقول بأن الله كلي العلم ونسأل من سيفوز في المباراة بين البرازيل وألمانيا؟ فنقول بأن لدينا احتمالين هنا، إما أن تخسر البرازيل، أو تربح البرازيل، احتمالين لا ثالث لهما. والأن نستطيع أن نفرض استناداُ على الفرضية التي تقول بأن الله كلي العلم من سيربح. فنقول إذا كان الله يعلم بأن البرازيل ستربح فمن المستحيل أن تخسر البرازيل وإذا كان يعلم بأن البرازيل ستخسر فمن المستحيل على البرازيل أن تربح. طبعاً، استخدامك لهذا المنطق العبقري غيّر رأي تماماً بالمسألة، كل ردود الفلاسفة والكتب التي قرأتها عن هذه المسألة لا تقارن بالأمثلة والإجابات العبقرية التي طرحتها. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
و كان حلهم هو : المستقبل غير موجود ، و بالتالي فالمستقبل عدم ! و العلم متعلق بالموجودات ، و لا يتعلق العلم بالعدم ! و بالتالي فالله لا يعلم ماذا سنفعل في المستقبل !!! ليس ﻷن الله يجهل ذلك ، بل ﻷن العلم بالمستقبل محال ، و كل محال فهو غير ممكن ! و عندما نقول بأن الله بكل شيء عليم ، فمعناه بأن الله بكل شيء ممكن معرفته عليم ! كما أن معنى أن الله بكل شيء قدير ، هو أن الله بكل شيء ممكن تحققه قدير ! و هذه إجابة ذكية جدا ، و لكني لا أتفق معهم عليها ! وأرى ان إجابتي أفضل ، و سأوضح ذلك ! بداية سنطرح السؤال الأهم : ما هو المستقبل ؟؟!! و لنأخذ الشمس كمثال ،،، ما معنى مستقبل الشمس بعد اسبوع ؟!!! معناه : حالة الشمس بعد اسبوع ! و بالتالي فمستقبل الشمس موجود ، مادامت الشمس موجودة ! فكلمة مستقبل هو تعبير زمني ، و الزمن نسبي ! بمعنى أن الشمس موجودة و لكننا قد ننظر إليها الآن ، و قد ننظر إليها بعد اسبوع ! فالمستقبل هو تعبير عن العلاقة بين الراصد و المرصود ! أي العلاقة بين الناظر و الشمس ! فإذا كان الراصد موجود و المرصود موجود ، فالمستقبل موجود ! فعدم وجود المستقبل ناتج من عدم ضمان وجود الراصد أو عدم ضمان وجود المرصود ! بمعنى لو سألنا : ماذا سيفعل القيصر في عصر اليوم الأول من يناير لعام 2017 ؟!! كل إجابة ستكون خاطئة ؛ ﻷن هناك احتمال أن القيصر قد يموت قبل ذلك التاريخ !! فمستقبل القيصر بعد شهر غير موجود ؛ ﻷن القيصر قد لا يكون موجودا بعد شهر ! و بالتالي يمكن معرفة المستقبل ، إذا علمنا حقيقة الأشياء ! فلو علمنا حقيقة الشمس فيمكن معرفة حالة الشمس بعد اسبوع أو شهر أو سنة ! لو علمنا حقيقة القيصر فسنعلم كيف ستكون حالة القيصر بعد اسبوع ! و معرفة المستقبل تبدأ بمعرفة جميع الاحتمالات الممكنة ! فمثلا لو سألنا : ماذا سيأكل القيصر في الغداء غدا ! ستكون الإجابة : قد يأكل رز أو معكرونة أو دجاج أو لحم ..الخ ترجيح الاحتمال الصحيح يعتمد على قرار القيصر ! و قرار القيصر يعتمد على القيصر و يعتمد على الظروف المحيطة بالقيصر ! فإذا علمنا حقيقة القيصر ، و علمنا الظروف المحيطة به ، سنعلم ماذا سيقرر القيصر ! الخلاصة : يمكن معرفة المستقبل ؛ لسببين : الأول : المستقبل زمن ، و الزمن نسبي ! الثاني : قرار الإنسان في المستقبل يعتمد على الإنسان نفسه ، و يعتمد على الظروف المحيطة به ! |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| معضلة, الإرادة, الدرب |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| وهم حرية الإرادة في عقول المسلمين | Iam | العقيدة الاسلامية ☪ | 44 | 07-05-2019 01:37 PM |
| الإرادة الحرة | Hikki | العقيدة الاسلامية ☪ | 34 | 12-02-2017 04:59 PM |
| معضلة الإرادة الإلهية | الناقد. | العقيدة الاسلامية ☪ | 16 | 06-08-2017 09:17 PM |
| مشكلة الإرادة الحرّة والحساب الدينى | assume | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 5 | 08-13-2016 09:01 PM |
| لو حل الله لكم معضلة الشر.... لوقعتم في معضلة الخير !!!!!!!!!!!!!!!! | alaa elmasrey | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 07-31-2016 01:20 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond