يأجوج و مأجوج

[Wonder]

تحياتي للجميع

عند الحديث عن قضية يأجوج و مأجوج تستعمل دائما كنقطة ضد الإسلام بينما هي في الحقيقة نقطة محايده

مثال : قبل أن تكتشف أمريكا

كانت هذه القارة في عالمنا و لكن لا أحد يعلم بوجودها

فلو قال شخص لا توجد قارة أمريكا آنذاك لكان مخطئا

لأنها موجودة و لكن لم تكتشف

و أرى أن الأمر ينطبق هنا على يأجوج و مأجوج

الدليل الوحيد هو القرآن و هو حجه تخص من يؤمن به

لكن في الوقت نفسه لا يمكنك نفي وجودهم

قد يتحدث البعض عن مغالطة الاحتكام للجهل

و لكن ألا ترى أن مغالطة الاحتكام للجهل انهارت في المثال السابق الذي ذكرته عن أمريكا في القرن الثاني عشر

تسرني مشاركتكم

و شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wonder

تحياتي للجميع

عند الحديث عن قضية يأجوج و مأجوج تستعمل دائما كنقطة ضد الإسلام بينما هي في الحقيقة نقطة محايده

مثال : قبل أن تكتشف أمريكا

كانت هذه القارة في عالمنا و لكن لا أحد يعلم بوجودها

فلو قال شخص لا توجد قارة أمريكا آنذاك لكان مخطئا

لأنها موجودة و لكن لم تكتشف

و أرى أن الأمر ينطبق هنا على يأجوج و مأجوج

الدليل الوحيد هو القرآن و هو حجه تخص من يؤمن به

لكن في الوقت نفسه لا يمكنك نفي وجودهم

قد يتحدث البعض عن مغالطة الاحتكام للجهل

و لكن ألا ترى أن مغالطة الاحتكام للجهل انهارت في المثال السابق الذي ذكرته عن أمريكا في القرن الثاني عشر

تسرني مشاركتكم

و شكرا

كيف يستطيع جماعة من الناس البقاء علي قيد الحياة و هم مقيدون بمساحة معينة ؟
كيف يتعلم أبنائهم الطب و الهندسة و الزراعة ؟
كيف يجدون موارد كافية لكي يعيشوا مئات السنين ؟
إذا إستمروا في التناسل كل تلك الأعوام خلف هذا السد فهناك إحتمال أن عددهم أصبح مهول
هل هم متكدسين في تلك البقعة ؟

[تهارقا]

كان الامر هو اننا لانعلم بينما الامر هو اننا نعلم استحالة هذا الامر
ان لدي الطرف المشكك ما يقوي تشككه وينفي صحة الؤمنيين تماماً

الذين قالوا ان هناك قارة اسمها أمريكا بنو هذا علي دليل وليس إيمان ، الصينين والاتراك وحتي العرب الأندلسيون مروا علي أمريكا قبل كولمبوس
الأسطول الصيني الملكي دخل أمريكا قبل 60 عام من دخول كولمبوس

المتشككين يملكون "ادلة " منطقية سليمة وتسائلات مشككة ضد يأجوج ومأجوج

ان الظن لا يغني عن الحق شيئا

[مستنير]

1- الخيال القديم البدوي لكاتب القرآن يتجلى عند الحديث عن يأجوج ومأجوج سواء في القرآن أو الحديث وذلك من ذكر أن هؤلاء القوم قوتهم في أعدادهم وانهم مسلحون بتروس ودروع سيوقد منها المسلمون عشر سنوات وذلك خيال ساذج لا يزيد عن كونه رواية خيالية حمقاء

2- العالم اليوم لم يعد فيه مكان لم يتم اكتشافه حتى مثلث برمودا المزعوم , زرت شخصيا جزيرة برمودا (بحرا) وكل ما يشاع عن المثلث ولعنته مجرد خرافات لتصادف وقوع بعض الحوادث في نفس المنطقة

3- لا زال الانسان يحبو معرفيا وعلميا وتكنولوجيا ولكن تكونولوجيا اليوم كفيلة بضحد هذا الهراء المزعوم, فلم يعد هناك من قارات جديدة أو أماكن سرية حول بلاد المسلمين .

4- المزاعم الاسلامية بعد انكشاف الفضيحة المحمدية بدأت تتحور وتناور وتارة ً تشير لأقوام معينين كالمغول أو الشعوب الاسيوية أو السكان الاصليين لأميركا أو ,, أو , وكل ذلك هراء لا يتوافق لا مع روايات القرآن ولا السنة

5- بعد أن فشلت هذه الحيلة اخترع المحمديون نظرية الاستعارة اللغوية والكناية . ألا وهي أن الله المحمدي لم يعنِ حقيقة ً أن هؤلاء القوم موجودون , بل هم كناية عن شر معين وتلك حجة مفضوحة لا دليل عليها . فهؤلاء القوم موجودون في القرآن وتم حبسهم خلف سد من الحجر وزبر الحديد الذي أفرغ عليه قطرا والنص صريح وواضح وتأويلهم لا يجوز

6- سيقولون حسنا ربما كانوا هناك وخرجوا وانتهى امرهم. وهنا نتسائل فما المعنى من هذه الرواية الحمقاء ؟ ما المعنى أن يقول الله أن قوما ما في مكان ما حبسهم أحدهم خلف سدٍ ما وهدم السد وخرج هؤلاء القوم فاتعظوا يا أولي الألباب
هراء أليس كذلك

7- ولتقييم أكثر شمولية فالواقعة كلها سخافات إسلامية واضحة وجلية. فالقرآن يقول بأن ذا القرنين ذهب فعلا إلى مكان خروج الشمس , وإلى مكان غروبها وليس كما يدعي المسلمون بأنه ذهب إلى مكان رأى الشمس تطلع فيه , ومكان آخر رأى الشمس تغرب فيه , لأن ببساطة في كل مكان على سطح الأرض الانسان يرى الشمس تشرق ويراها تغرب فأي ذهاب يحتاج إليه للشرق أو للغرب ليرى هذه الآية الكريمة المعجزة, "حتى إذا بلغ مغرب الشمس" وجدها تغرب في عين حمئة
فالرجل وفقا للقرآن سار حتى بلغ مطلع الشمس وبين السدين ومغرب الشمس

والراوية بكل تأكيد لا ترقى أن تلقى على مسامع طفل صغير , فبالتأكيد ميكي وبطوط سيكونان أكثر قبولا

[طارق]

ياجوج ومأجوج لا يختلف عن الثور الذي يحمل الارض على قرنيه ، وكلما بدل القرن تهتز الارض (الزلزال)

[Wonder]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

كان الامر هو اننا لانعلم بينما الامر هو اننا نعلم استحالة هذا الامر
ان لدي الطرف المشكك ما يقوي تشككه وينفي صحة الؤمنيين تماماً

الذين قالوا ان هناك قارة اسمها أمريكا بنو هذا علي دليل وليس إيمان ، الصينين والاتراك وحتي العرب الأندلسيون مروا علي أمريكا قبل كولمبوس
الأسطول الصيني الملكي دخل أمريكا قبل 60 عام من دخول كولمبوس

المتشككين يملكون "ادلة " منطقية سليمة وتسائلات مشككة ضد يأجوج ومأجوج

ان الظن لا يغني عن الحق شيئا

تحياتي سيد تهارقا

أنا لا أتحدث عن من دخل أمريكا أولا

خالد و حسن يجلسان على شاطئ في تونس أو شاطئ المغرب في القرن العاشر

قال حسن : هل تعلم يا خالد خلف البحر توجد أرض كبيرة

خالد : لا لاتوجد أرض

و الحقيقه أنه توجد أرض لم تكتشف بعد

,,,,,,,,,,,,,,

هذه هي نقطتي

حسن محق

و اعتراض خالد محق

لكن عدم وجود دليل حالي

لا ينفي وجود الارض " أمريكا"

شكرا لك

[Gama Odena]

قصة "يأجوج و مأجوج " هي من جملة الخرافات و الأساطير الغبية التي جاء بها الإسلام أو بالأحرى سرقها الإسلام من الديانات الخرافية التي سبقته .

الإنسان اليوم إتشف المجموعة الشمسية بكل كواكبها و أقمارها فمن باب أولى الكرة الأرضية التي لم تبقى بها بقعة إلا و تم اكتشافها ولم يتم اجاد أي دليل على وجود يأجوج و مأجوج ! مع كون القرآن يدعي أنهم امم كثيرة العدد و يتم حصارها وراء سد مصنوع من الحديد و النحاس !
لم يوجد اي اثر لسد ذو القرنين المزعوم ولا ليأجوج و مأجوج و لا حتى هيكل عظمي أو مستحاثة تدل أن هناك كائنات غير معروفة ولها بنية بيولوجية مختلفة , كل هذه أدلة تدل أن يأجوج و مأجوج هي محض خرافة حالها كحال الجن و الملائكة و الله كلها كائنات وهمية لا دليل على وجودها بل الأدلة متظافرة على أنها غير موجودة و هي محض إفتراءات من أناس أقدمين و متخلفين

ومن يدعي أن يأجوج و مأجوج موجودون فعليه أن يأتي بالدليل على وجودهم لا أن يتحدى الناس بعدم وجود دليل على عدم وجود مزاعمه !

[جالو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

ومن يدعي أن يأجوج و مأجوج موجودون فعليه أن يأتي بالدليل على وجودهم لا أن يتحدى الناس بعدم وجود دليل على عدم وجود مزاعمه !

البينة على من ادعى

[Vendetta]

يكفي فقط اسم "يأجوج ومأجوج" لتعرف من اول لحظة انهم من حكايات الف ليلة وليلة ....

[Lilith1988]

يأجوج و مأجوج :ورد في معرض قصة ذي القرنين وصف القوم الذين طلبوا منه بناء السد بينهم وبين يأجوج ومأجوج أنهم لا يكادون يفقهون قولا. أظن انهم النياندرتال و قد تم قتلهم و جمعهم و دفنهم في حفرة كبيرة و بناء ردم فوقهم. اما قصة انهم مازالوا احياء و إمكانية خروجهم فهذا من وحي الخيال و الخرافات.