![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الإله بعل أو آداد أو حدد ![]() الإله بعل و الإلهة عشيرة ![]() آخر الأبحاث حول مدونات العهد القديم وفي نفس الوقت المكتشفات الأثرية التي حققها فريق في جامعة تل أبيب, تؤكد انهم يستطيعون اليوم الإحاطة بتواريخ العهد القديم و بالتالي التوراة, كمثل استلام الاسرائيليين لأرضهم كهدية من يهوه. لفهم قواعد هذا التأكيد يجب الرجوع بضع سنوات للوراء و تحديداً الى العام 1999 حين أعلن البروفيسور زئيف هيرتزوغ من جامعة تل أبيب أن " الاسرائيليين لم يكونوا إطلاقا في مصر, ولا تائهين في صحراء سيناء, ولم يربحوا الأرض عبر غزو عسكري, تلك الأرض لم تكن ممرا للقبائل الاثني عشر ". كضربة قاضية أطلق الأخير آخر صدمة " الإله اليهودي كان لديه زوجة, الإلهة عشيرة ". البروفيسور هرتزوغ قد استنتج أن مملكة داوود و سليمان لم تكن أكثر من مملكة قبلية أكثر صغرا واحيانا أسطورة صغيرة. هذه الاستنتاجات للبروفيسور هرتزوغ خلقت له أعداء كثيرين من المؤمنين يهود و مسيحيين, لكن البروفيسور لم يتراجع ملمترا واحدا. البروفيسور هرتزوغ قدم أدلة على أن اليهودية لم تعرف التوحيد قبل العام 600 قبل المسيح, ما يشكل تجديفا حقيقيا تجاه قصة موسى التي تعود الى لعام 1200 قبل المسيح. بالإضافة لكل ذلك يؤكد زميله اسرائيل فلنكشتاين بداية أن اليهود لم يكونوا سوى كنعانيين رحل وقد انشغلوا بالتجارة مع سكان المدن الكنعانية, الدراسات الأثرية مثلا تبين أن مدينة القدس لم تمتلك أية أهمية قبل العام 722 قبل المسيح. إن ادعاء يهوه أنه الإله الواحد, مع امتلاكه لزوجة , هي "عشيرة", ادعاء مليء بالتضليل الدين. لطالما كان استخدام اسم يهوه اسما الله مثار جدل. يهوه الذي يعني "أنا أكون" أو " أنا أكون الذي أكون", هو جزء من السر فهو اسم الإله الذي لن يستطاع قوله. ن التحقق من الربة أو الإلهة عشيرة كزوجة للإله, يقود للبحث عن الهوية الحقيقة ل يهوه و إيجاد الإله الذي تعتبره اليهودية كما المسيحية خالق الكون الإله الحقيقي الوحيد. نستطيع ان نسلك درب الإلهة عشيرة, ومن أجل ذلك لننظر إلهة أخرى هي عشتروت, ومفهومها واضح للمتابعين للنص, في حين تعتبر عشيرة شيطانة تقريبا في العهد القديم. كانت عشتروت إلهة مهمة وفق ميثيولوجيا الهلال الخصيب. بالنسبة للسومريين كانت إنانا الإلهة التي كان يحبها الإله آنو, وكانت تشكل صورة مهمة في الميثيولوجيا السومرية . أما بالنسبة للآشوريين و البابليين فقد كانت تعرف باسم عشتار. عشتروت كانت مسماة بهذا الاسم من قبل الكنعانيين , عند اليونان كانت أفروديت, وعند الرومان كانت فينوس. بالمقابل كانت الالهة المصرية الأكثر أهمية "ايزيس" زوجة الاله حورس اله الحرب وكان يرمز لها بصورة بقرة. , اسمها كان معناه "التي تمشي على الماء"و كانت عشيرة ببساطة قرينة الإله الأكبر إيل, وقد عرفت أيضا بالإلهة إيلات, بحسب التقليد كانت قرينة الإله إيل و أم ل سبعة عشر إله, وكانت على اتصال بالإله بعل, ويحكى أنها كانت الوسيط بين إيل و بعل. بحسب كتابات فينيقية في رأس شمرا –العام 1400 قبل الميلاد-كان إيل الاكثر اهمية بين الالهة. وكانت زوجته عشيرة بحرية الاصل, وبعد إيل كان بعل, ابن إيل و عشيرة والإله أكثر أهمية, الغريب بالموضوع أن تكون قرينة بعل أمه عشيرة, بحسب التقليد اللبناني كان بعل يكافيء جوبيتير. في مدونات سورية عن الإلهة عشيرة تظهر بقبعة تشبه رأس بقرة. بعلات إلهة مهمة جدا من بيبلوس – جبيل - تظهر أيضا مصورة بقرون, بعلات تمثل الإلهة عشيرة حين كانت مع بعل. ماذا يقول كل هذا عن شخصية يهوه؟ العهد القديم يعطي صورة غامضة عن هذا الإله, لكن على ضوء اكتشافات البروفيسور هيرتزوغ نستطيع رؤيته عن قرب أكثر. في سفر الخروج 6: 3 "و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي يهوه فلم اعرف عندهم" ايل شداي احدى تحولات الإله الموجودة في الكتاب المقدس, ايل شداي مترجما معناه الإله الذي يخرج من الجبال, تحولات أخرى في الكتاب المقدس مثل إيل عولام, إيل عليون , إيل روئي – بمعنى الإله الخالد, الإله الأكبر, إله الوحي – عبر اكتشافات هيرتزوغ و اختبارات العهد القديم, التقاليد السومرية والفينيقية و الكنعانية نستخلص بأن الإله في العهد القديم هو إشكور وهو "هدد" وهو ايل شداي هو بعل هو يهوه – بعل الكنعاني كان معروفا باسم مولخ- هذا يقتضي ان اليهودية انتقلت من الشرك إلى التوحيد رافعة من إله يحكم على مجموعة آلهة, كان معروفا تحت أسماء كثيرة, إلى مرتبة القادر على كل شيء يهوه الذي اسمه لم يكون بالامكان اعلانه.. في النهاية..... اشتقاق الاسم إسرائيل هو على الشكل التالي .... Israel - Is = Isis إيزيس إلهة مصرية -Ra = رع و هو إله مصري - El = إيل و هو إله كنعاني بات واضحا أن الرب الذي من المفترض انه قد وهب أرضا موعودة لشعبه المختار. كان واحدا من مجموعة آلهة,و التطور الديني العجيب هو الذي حوله إلى القادر على كل شيء الوحيد خالق الكون!!!!؟؟؟؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو ذهبي
![]() |
آخر الأبحاث حول مدونات العهد القديم، وبنفس الوقت المكتشفات الأثرية المحققة من قبل فريق بجامعة تل أبيب، تُمكننا اليوم من الإحاطة بتواريخ العهد القديم و بالتالي التوراة، كاستقبال الاسرائيليين لأرضهم كهدية من يهوه. لفهم قواعد هذا التأكيد، يجب الرجوع بضع سنوات للوراء، و تحديداً للعام 1999، حيث أعلن البروفيسور زئيف هيرتزوغ من جامعة تل أبيب بأنّ " الاسرائيليون لم يكونوا إطلاقا في مصر، ولا تائهين في صحراء سيناء، ولم يربحوا الأرض عبر غزو عسكري، فلم تكن تلك الأرض ممرا للقبائل الاثني عشر ". كضربة قاضية، وإضافة لعدم وجود إشارة لجهنم أو الجحيم – في العهد القديم - أكّد هرتزوغ بأنّ " الإله اليهودي كان لديه زوجة، واسمها الإلهة عشيرة ". يستنتج البروفيسور هرتزوغ بأن مملكة داوود و سليمان لم تكن أكثر من ممالك قبلية بالغة الصغر، في حال وُجِدَتْ، وتكون احيانا أسطورة لا أكثر ولا أقلّ! خلقت هذه الاستنتاجات للبروفيسور هرتزوغ أعداء كثيرين من المؤمنين يهود و مسيحيين، لكن البروفيسور لم يتراجع ولا ملمتر واحد. قدّم البروفيسور هرتزوغ أدلة على أن اليهودية لم تعرف التوحيد قبل العام 600 قبل المسيح، ما يشكل تجديفا حقيقيا تجاه قصة موسى التي تعود للعام 1200 قبل المسيح، وفق الرواية الدينية. بالإضافة لكل ذلك زميله اسرائيل فلنكشتاين، يؤكد بداية، بأن اليهود لم يكونوا سوى كنعانيين رُحَّلْ وقد انشغلوا بالتجارة مع سكان المدن الكنعانية، حيث تُبيّن الدراسات الأثرية مثلا أن مدينة القدس لم تمتلك أية أهمية قبل العام 722 قبل المسيح. أن يهوه، الذي يقول أنه الإله الواحد، مع امتلاكه لزوجة ما هي الا عشيرة، يجعل هذا الادعاء مليء بالتضليل الديني. كان استخدام اسم يهوه بوصفه الله دوما مثار جدل، يهوه او جيهوفا، الذي يعني "أنا أكون" أو " أنا أكون الذي أكون"، هذا جزء من السر بأنه اسم الإله الذي لن يستطاع قوله. عند التحقق من الربة أو الإلهة عشيرة كزوجة للإله، هذا يقود للبحث عن الهوية الحقيقة ليهوه و يجب إيجاد الإله الذي تعتبره اليهودية كما المسيحية خالق الكون الإله الحقيقي الوحيد. نستطيع ان نسلك درب الإلهة عشيرة، من أجل ذلك لنرى إلهة أخرى عشتروت، معناه سيكون واضحا بمتابعة النص، في حين تبدو عشيرة تقريبا كشيطانة في العهد القديم، كانت عشتروت إلهة مهمة وفق ميثيولوجيا الهلال الخصيب، بالنسبة للسومريين، كانت إنانا الإلهة التي كان يحبها الإله آنوس، وكانت تشكل صورة مهمة في الميثيولوجيا السومرية. أما بالنسبة للآشوريين و البابليين كانت تعرف باسم عشتار. سميت عشتروت كذلك من قبل الكنعانيين، وهي ذاتها أفروديت عند اليونان، وكانت فينوس عند الرومان. بالمقابل كان المكافيء الأكثر أهمية الإلهة المصرية إيزيس التي كانت زوجة الاله حورس اله الحرب وكان يرمز لها بصورة بقرة. عشيرة، كان يعني اسمها "التي تمشي على الماء"، كانت ببساطة قرينة الإله الأكبر إيل، والتي عرفت أيضا بالإلهة إيلات، وبحسب التقليد كانت قرينة الإله إيل و أم لحوالي 17 إله، وكانت على اتصال بالإله بعل، ويحكى أنها كانت الوسيط بين إيل و بعل. بحسب كتابات فينيقية في رأس شمرا –العام 1400 قبل الميلاد- كان الإله الأكثر أهمية بين الآلهة هو الإله إيل. كانت زوجته عشيرة من البحر، ويأتي بعد إيل، الإله بعل، الذي يكون ابن إيل و عشيرة والإله الأكثر أهمية، يكون الغريب بالموضوع أن تكون قرينة بعل أمه عشيرة، بحسب التقليد اللبناني، كان بعل يكافيء جوبيتير. في مدونات سورية عن الإلهة عشيرة، تظهر بقبعة تشبه رأس بقرة، ظهرت بعلات كإلهة مهمة جدا في بيبلوس – جبيل - تظهر أيضا مع قرون، كانت بعلات على شكل الإلهة عشيرة حين كانت مع بعل. ماذا يقول كل هذا عن شخصية يهوه؟ يعطي العهد القديم صورة غامضة عن هذا الإله، لكن على ضوء اكتشافات البروفيسور هيرتزوغ نستطيع رؤيته عن قرب أكثر. في سفر الخروج 6: 3 "و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي يهوه فلم اعرف عندهم" يعني، الساداي احدى تحولات الإله الموجودة في الكتاب المقدس، الإله الذي يخرج من الجبال. يوجد تحولات أخرى في الكتاب المقدس مثل إيل علام، إيل إليون، إيل روي – الإله الخالد، الإله الأكبر، إله الوحي – عبر اكتشافات هيرتزوغ و اختبارات العهد القديم، التقاليد السومرية والفينيقية و الكنعانية، نستخلص بأن الإله في العهد القديم يكون إشكور، هو حدد، هو الساداي، هو بعل، هو يهوه – بعل الكنعاني كان معروفا باسم مولوخ- هذا يقتضي ان اليهودية ذهبت من الشرك إلى التوحيد رافعة التوحيد من إله لمجموعة آلهة، كما كان معروفا تحت أسماء كثيرة إلى القادر على كل شيء يهوه الذي اسمه لم يكون بالامكان اذاعته. في النهاية..... يكون اشتقاق الاسم إسرائيل هو على الشكل التالي .... Israel - Is = Isis إيزيس إلهة مصرية -Ra = رع و هو إله مصري - El = إيل و هو إله كنعاني بات واضحا أن الرب، الذي من المُفترض أنّه قد وهب أرضا موعودة لشعبه المختار، كان واحدا من مجموعة آلهة! وقد تحوّل وفق التطور الديني العجيب إلى القادر على كل شيء الوحيد خالق الكون!!!!؟؟؟؟ { ترجمة كلام الكاريكاتور: أيها الانسان فكِّرْ قليلاً، إن يكن الله موجوداً فيتوجب كونه كلي القدرة، فإن يكن كلي القدرة، لماذا لم يحاول التحدث إليك كصديق؟ } |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فينيق على المشاركة المفيدة: | Enkido (12-05-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
زائر
|
لا تبعد كثيرا فتاريخ الوثنية والتوثين فهو معروف وهو محبب لكل ملحد وعبد للشهوات ، فالكل ، من الكافرين ، يضحك على الكل من الكافرين .
ونبدأ قبل التوضيح بذكر الوثنية في جزيرة العرب ، ولا يوجد تاريخ موثق ويد عن يد كتاريخ العرب ، ونحن نعلم أن العرب كانت على حنيفية ابراهيم حتى جاء رجل مشرك باصنام وسوق لها وزين حتى صارت آلهة حجرية مخترعة ومفتعلة تعبد من دون الله تعالى والتوحيد . وشهادة من تذكر من اليهود فهي ليس لوجه الله وليس لوجه الحق ، وهي مثل من يرجم بالغيب ، ونحن نعلم أن في فترة المسيح فكان اليهود وهلى عهد هيرودوس يصنعون من المعبد سوقا تجارية . وهنا فيجد الملاحدة ودائما سوقا دسمة في الوثنية ، وكي يجهبذوا وثنيتهم الجديدة ، التي لا تنفك وأن تجعل من الحجر عالما وخالقا ورب الارباب عندهم ، فهو وعندما يستشهدون بجهالات ووثنيات اناس مثلهم طبعا وهدفا فهم أولا يمجدونوثنيته الجديدة ، ثم يرمون اشر الوثنية القديمة على الايمان ، والايمان بريئ منها وهي منشقة كافرة متمردة عليه ،وككل كفر . |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
![]() |
زميل محتسب لم يعبد البشر " الله " الذي تؤمن به أنت بالوقت الراهن عندما بدأت ملامح ظهور التديُّن لديهم .. بل عبدوا مظاهر طبيعية كالشمس والرياح والأمطار بكل أرجاء العالم القديم وهذا موثق ويوجد نصوص وآثار تدعمه .. وهذا ما لا يمكنك الطعن بصحته! وهذا مدروس كثيراً في كل المجتمعات من قبل علم الإنسان وعلم الاجتماع.
الموضوع ليس " ميل إلحادي " ولا " أمنية إلحادية " بل واقع تاريخي موثق .. أكرّر موثق في كل المجتمعات! بالنسبة لي كمُلحد لا أومن لا بآلهة وثنية ولا بإله التوحيد! أتمنى أن تكون هذه النقطة واضحة لديك! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
لقد أقسم الشيطان لله أن يغوي البشرية و صدق و مخططاته تمشي
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
موضوع شيق
مشكور |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أأأه, الميثيولوجي, التطور |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| نظرية التطور أو فرضية التطور | سقراط21 | في التطور و الحياة ☼ | 20 | 08-23-2018 07:12 PM |
| مؤمن وغير مؤمن، إذن نحن أعداء! | مجرد بشر | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 4 | 06-11-2016 08:41 PM |
| لأنه عِلم | ابن دجلة الخير | استراحة الأعضاء | 0 | 12-04-2015 11:05 PM |
| التطور يحصل أمام أعيننا: 10 أمثلة شهدناها وسنشدها على التطور | أنا لُغَـتِي | الأرشيف | 1 | 08-11-2014 12:12 PM |
| اراء اشهر علماء التطور المعاصرين حول نظرية التطور | شهاب | في التطور و الحياة ☼ | 15 | 08-10-2014 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond