08-15-2014, 01:31 PM
|
رقم الموضوع : [6]
|
|
عضو جميل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقلاني
سورة البقرة :
إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
ء خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
أي أن الذي يكفر لا يمكنه أن يهتدي بكل الأحوال لأن الله جعل على قلبهم و سمعهم و بصرهم ستارة لا يرون بها
في تفسير الجلالين : غشاوة ءءء غطاء فلا يبصرون الحق
{ ختم الله على قلوبهم } طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير
فإذا كان الله وضع لهم ستارة و غطاء لا يبصرون معه الحق و طبع على قلوبهم فلا يدخله الخير فكيف يعذبهم بوم القيامة ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج ؟
مما تصفحت
:banghead::banghead::banghead:  
|
لماذا، ألمجرد أنه لم يقتنع بالإسلام؟ حتى لو كان الإسلام دين الله حقا، فما ذنب من لم يوصله عقله إلى الاقتناع بصحة ذلك، حتى لو كان ذلك لقصور في ذهنيته؟
صحيح من الايات التى تتناقض مع القول بحرية الانسان فى الاختيار
|
|
|
|
|
|