سورة البقرة :
إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
ء خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
أي أن الذي يكفر لا يمكنه أن يهتدي بكل الأحوال لأن الله جعل على قلبهم و سمعهم و بصرهم ستارة لا يرون بها
في تفسير الجلالين : غشاوة ءءء غطاء فلا يبصرون الحق
{ ختم الله على قلوبهم } طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير
فإذا كان الله وضع لهم ستارة و غطاء لا يبصرون معه الحق و طبع على قلوبهم فلا يدخله الخير فكيف يعذبهم بوم القيامة ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج ؟
مما تصفحت




