اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena
google جل جلاله يعطيك أكثر من 40 الف نتيجة عندما تبحث عن "دعني أضرب عنقه"
سيجاوبك المسلم أن محمد كان مثال للرحمة حيث أنه لم يوافق على عروض عمر لضر بقاب الناس ولكن أظن أن الأمر كان مغاير فمحمد لم يعترض على عروض عمر المتكررة حول ضرب الرقاب وهذا إن دل على شيء يدل أن المر كان شائعا و طبيعي في حضرة محمد و أنه كان يمر بضر الرقاب بشكل دوري ولكنه يحكم المصالح في إتخاذه لهذا القرار بينما كان عمر يتقرب لمحمد بهذا العرض الإجرامي و يرفض محمد إن كانت المصلحة تقتضي أن لا تضرب عنق هذا الشخص
القصة فقط تتمحور حول مصالح محمد السياسية ولا دخل للرحمة لا من قريب ولا من بعيد
|
نبي الرحمة ؟ من ؟ محمد ؟ كيف و قد حقد شر حقد على أناس لا لشيء الا لأنهم قالوا فيه شعرا يهجونه فيه ؟
كل الشعراء القرشيين الذين كانوا يهجونه (يؤذونه بالتعبير الاسلامي) استحل دماءهم يوم فتح مكة فقتل منهم من قتل و فر منهم من فر بجلدته
كعب بن زهير من أولئك الشعراء , لما علم أنه في القائمة السوداء لمحمد سارع الى اعلان اسلامه بين يدي الرسول
حتى جارية كانت تغني بهجائه أمر بقتلها فقتلت
نبي الرحمة !