Google جل جلاله يعطيك أكثر من 40 الف نتيجة عندما تبحث عن "دعني أضرب عنقه"
سيجاوبك المسلم أن محمد كان مثال للرحمة حيث أنه لم يوافق على عروض عمر لضر رقاب الناس ولكن أظن أن الأمر كان مغاير فمحمد لم يعترض على عروض عمر المتكررة حول ضرب الرقاب وهذا إن دل على شيء يدل أن الأمر كان شائعا و طبيعي في حضرة محمد و أنه كان يمر بضر الرقاب بشكل دوري ولكنه يحكم المصالح في إتخاذه لهذا القرار بينما كان عمر يتقرب لمحمد بهذا العرض الإجرامي و يرفض محمد إن كانت المصلحة تقتضي أن لا تضرب عنق هذا الشخص.
القصة فقط تتمحور حول مصالح محمد السياسية ولا دخل للرحمة لا من قريب ولا من بعيد