صفات الله هي صفات بشرية يضاف إليها صفة الإطلاق أو القصوية ثم تنسب إليه.
فلو ضربت في دماغ محمد أن الطول صفة حميدة لوصف الله بأطوال الطّوال.
كذلك فالإيمان شيئ جيد، ولذلك فالله هو المؤمن رقم 1.
ماذا عن الواسع؟ لا نجد أحدا يتشدق بها اليوم أو يسميها لأبنائه يعني

هل أعاد المسلمون الجدد في المنتديات تفسيرها ولا لسه؟
