وأنا أفتش في سير الهاليكن ..وقصص الغابرين وجدت هذه القصة عن سيد الأولين والأخرين عن سيدنا محمد قصة وسيرة وحياة محمد ابن أبي كبشه ..
المعروف بأمانته وصدقه وعدالته ..
أفتش في معجزاته وسيرته لكن هذه المرة وجدته يخون ويسرق
نعم محمد الأمين يخون الأمانة ويسرق فالقصة تقول
اقتباس:
|
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (كنتُ أَرْعَى غنمًا لعُقْبَةَ بنِ أبي مُعَيْطٍ، فمرَّ بي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكرٍ، فقال: (يا غلامُ! هل من لبنٍ؟) قلتُ: نعم، ولكني مؤتمنٌ، قال: فهل من شاةٍ لم يَنْزِ عليها الفحل (لم تحمل)، فأتيتهُ بشاةٍ، فمسحَ ضَرْعَهَا، فنزلَ لبنٌ، فحلبهُ في إناءٍ، فشربَ وسَقا أبا بكرٍ، ثم قال للضَّرْعِ: (اقلُصْ) فقَلَص. ثم أتيتهُ بعد هذا، فقلتُ: يا رسول الله! علِّمْنِي من هذا القول، فمسح رأسي، وقال: (يرحمُك اللهُ، فإنكَ غليمٌ مُعَلَّمٌ) رواه أحمد وصححه الألباني.
|
صدق أو لا تصدق نعم النبي محمد سرق اللبن وفوق هذا حلب شاة مريضة كبيره هرمه ..والجميع يعرف أن الخارج منها سائل لزج قذر لا هو بالحليب ولا هو بالماء .. فكيف استساغ شربه ومذاقه ..
حرامي وسارق وخائن وفوق هذا قذر ..
فلا غريب أن يكون محمد هو استاذ الحرامية والسراق .. فتخرج على يده ابن عباس الذي سرق ميرانية الدولة وبيت المال في زمن علي بن أبي طالب .. وسرق أبو هريرة المال من خزينة ولايته في البحرين !!
والحبل على الجرار من الحرامية والسراق طيلة تاريخ الدول الإسلامية الواحدة تلو الأخرى
نهبو البلاد والأوطان وسرقوا الخيرات باسم الوطنية والإصلاح والصلاح