مدارس التفسير الحداثوية تنكر حدوث القصص القرآني بالتفاصيل و تكتفي بضم اي سرد تاريخي ورد في القرآن الى خانة الأمثال المجازية الرامية الى العبرة.
التخاطب مع الحيوانات عندهم هو اسلوب الآباء البالغين ( الله ) لتأديب الاطفال ( نحن ) بالتسلية الأدبية الحكوية ولا يجب ان يؤخذ النص بحرفيته.
طبعاً هذا التوجه سيخرج الله من مأزق اللاعقلائية ليوقعه في مأزق الكذب البواح.
|