اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير
ورد في موضوعك المحترم ما يلي :
------------------------------------
إستغل كونه "نبي" و "مرسل من عند الله " لكي ينكح ما طاب له من النساء و يستبح أموال الناس و أعراضهم و يحل لنفسه ذلك بأنها غنائم و يقول "جعل رزقي تحت ظل رمحي" و يوجب لأتباعه أن يعطوه خمس تلك الغنائم و يغتصب كل امرأة جميلة سبيها كما فعل مع "صفية بنت حيي" و يشرع لنفسه مالم يشرعه لأتباعه من زوجات بل يشرع لنفسه زوجات أتباعه مثل ما فعل مع "زينب بنت جحش" بل يتمادى و يحل لنفسه كل نساء المؤمنين به حتى مندون عقد قران و مندون شهود و مثل ما فعل في قوله" وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
-------------------------------------
لو كانت عينه على نكح ما طاب له من النساء , أو في استباحة أموال المنهزمين في الحرب وأعراضهم بالسبي والغنائم لما كان في حاجة الى ادعاء النبوة ! اذ أن عربيا بسيطا في القرن 7 م كان سيحصل على كل ذلك في حربه مع قبيلة أخرى . ستقول لي ليس بالحجم الذي أخذه محمد (الخمس) , لكن اذا كان هذا العربي الذي نتحدث عنه سيد قومه فبلا شك ستكون له الحصة الكبرى , ومحمد عرض عليه قومه السيادة فيهم فأبى ذلك , ولو قبل لكان له ما كان من غنائم ونساء ولربما أكثر من ذلك .
هذا من جهة
من جهة ثانية , كيف تقول أنه شرع لنفسه زوجات أتباعه مثل زينب بنت جحش ؟؟ هل تزوجها محمد وهي في عنق زوجها زيد بن حارثة ؟ أم بعد أن طلقها زوجها لتصير امرأة شأنها كشأن كل امرأة غير متزوجة يحق لكل رجل الزواج منها ؟ يا أخي لنقل كلاما معقولا ول يدفعنا الحقد الى قول أي شيء. محمد تزوجها بعد أن طلقها زوجها الأول , وليس في هذا أية مشكلة .
ثم ها أنت تزعم هناك أنه يحل لمحمد تزوج النساء من غير قران ومن غير شهود !! من أين لك هذا أيها الزميل ؟؟ أهذا ما فهمت من "وامرأة مومنة ان وهبت نفسها ..." ؟؟؟ يا زميل , هذه الآية تتحدث عن النساء اللواتي سيتزوجهن محمد بلا تقديم صداق لهن , لأنهن وهبن أنفسهن له , لكن الزواج سيتم كما في العادة بقران شرعي وبشهود ! حقا انكم تبدعون أحيانا باطلاق العنان لمخيلتكم الخصبة الجميلة .
هذا ما أسميه بالانزلاقات في النقد
النقد مشروع لكن الانزلاقات لا
تحياتي
|
محمد لم يكن سيدا في قومه كما تزعم بل كان منبوذا لقيطا نبذته حتى والدته و ابت أن ترضعه !
محمد كان يلقب بغلام ابي طالب ولم يكن له جاه ولا سلطة ولم يكن ذا قيمة وكان يظن أن إدعائه للنبوة سيعطيه هذه القيمة عند قومه فضحكوا من و استهزأوا به و بقرآنه .محمد كان يحسد سادة قريش على أوالهم و أولادهم و القرآن يضح بهذه الحقيقة
محمد إتخذ اسلوب الصعاليك ليحصل على مأراد من نساء و أموال و أتحداك تثبتلي أن قريش عرضوا عليه الرئاسة أو النساء أو الأموال كلها أكاذيب إسلامية القرآن يفندها في كل سطر منه.
ثانيا لم ترد على عقل محمد الباطني الذي يقول الحقيقة بصيغة النفي "و مأن أظلم من من إفترى على الله كذبا ؟" يعني محمد يستخدم نفس السلوب الذي عرضته في الموضوع وهو أن يقبح من الجرم لكي يبين براءته وهذا أسلوب رخيص يبين كذب هذا الرجل و خسة و حقارته