حتى تسمية السور أتت من نفس البيئة التي عاش فيها .البقرة والنحل والعنكبوت حتى الضفدع مسكين ماعرفها في زمانه لانها تعيش في الأماكن التي تتوفر فيها المياه وبكثره وإلا كان عمل لنا سورة باسم الضفدع ..اما بالنسبة للجنة فلم تعد مغرية في وقتنا الحالي فاللبن متوفر بكثرة بكل المواصفات خالي الدسم وكامل الدسم ومتوسط الدسم وكذلك العسل حدث ولأخرج جميع الأصناف موجودة ويمكن في بعض الدول تطلبه اون لاين وبكل سهولة ويسر على كل حال اخي المسلم ماكان مغري في جنة محمد اصبح متوفر الان وأرجو ان تستعمل عقلك قبل ان تقدم على قتل الأبرياء او تفكر بربط حزام ناسف في وسطك لتقتل نفسك وغيرك لانه بالتالي لم تحصد غير الوهم المحمدي فقط.
|