العرب بم يقدموا اي بحث افاد البشرية ولا حتى في زمن العصر "الإسلامي الذهبي" ولم ينتجوا من الكتب إلا القرآن و مشتقاته من تفسير و علوم قرآن و غيرها من الأمر التافهة و الفارغة التي لا تقدم أية منفعة ولا مصلحة للبشر.
و اليوم دولة لا تقود العالم مثل أسبانيا تترجم من و إلى الأسبانية و تتنتج من الكتب أكثر مما ينتج جميع الدول العربية مجتمعة
كل هذا التخلف هو بسبب القرآن
|