المحاور يتحدث للملحدين (أ)و( ب )و(ج)
اقتباس:
كتب بواسطة الساحر
وكان عرشه على الماء
ان أول اشكال يطرح بخصوص هذه الآية هو مسألة وجود الماء تلك قبل خلق السماوات والأرض , فمعلوم أن السماوات والأرض هما الكون الذي خلقه الله وأن الماء خلق مع ذلك الكون , وما نعلم الا أن الله كان موجودا وحده ثم بعد ذلك أوجد الكون ليصير لدينا كون + اله , فهل علينا أن نضيف حالة وسطية ثالثة بين الحالتين السابقتين تضم الله + الماء الذي يحمل عرشه ؟
ثم ماذا ينبغي علينا أن نفهم من صورة "العرش المحمول على الماء " ؟
بلا تشبيه ولا تأويل ولا تكييف الآية واضحة : هنالك عرش الله من جهة , وماء من جهة أخرى , وبينهما حرف الجر "على" يعني أن العرش فوق والماء تحت ولا مجال هنا للتأويلات التعسفية .
نطلب من الزملاء المسلمين أن يفسروا لنا هذه الآية وما المقصود منها وكيف علينا أن نفهمها بشكل يليق بذات الله
|
جاوب على نفسك بموضوعيتك الجديده وأرنا كيف ستخرج من الإشكال