اقتباس:
|
التلاحيد طبقا لتعريف التوحيد هم الملحدين العرب الذين ينقدون الاسلام، ويدعون بان المسيحين الملحدين لا ينقدون المسيحية.
|
التلاحيد طبقا لتعريفي الشخصيّ و ليس طبقا لتعريف التوحيد، فأنا لست منتدى التوحيد.
و من جديد، استعمال مصطلحات عامّة لتوصيف ظواهر عامّة ليست شخصنة. الشخصنة هي تحديد شخص معيّن عن طريق الإشارة إليه بوضوع، و الحديث عن شخصهم إمّا سلبا أو إيجابا. أعطيك مثالا: إبراهيم يصف الزميل منشقّ بالطوبة، إبراهيم يصف الزميل منشقّ بالمتسكّع. هذه هي الشخصنة و يبدو أنّك تحترفها.
حاول أن تتخلّص منها. و لا تنه عن شيء و أنت تأتي أعظم منه.
اقتباس:
|
لمن يرغب في القراءة: هل تعدد الزوجات مرتبط بالعنف والارهاب؟ وناقشت الفكرة، هي دراسة لجامعة كولومبيا وادارة الانقاذ عن ارتباط تعدد الزوجات في بلد وانتشار العنف.
|
و قد أقحمت هذه الدراسة المحترمة في موضوع التفجيرات الإرهابيّة، لتتغاضي عن الصراع السياسيّ القائم في العراق، بين دولة الملالي و الجانب السنيّ، و لتتغاضي عن دور احتلال العراق من طرف أميركا، عن شركات تمويل النزاعات، عن دور البطالة و الفقر و التهميش، عن أنّ حلّ الجيش العراقيّ من طرف الحكومة الأمريكيّة أفضى إلى نزوح جنوده إلى أقوى تنظيم سنيّ هو داعش، و عن و عن و عن و عن باقي العوامل الأساسيّة التي تشكّل 99% من تفسير ظاهرة العنف الإسلاميّ، من أجل هذا المقال اليتيم لسبب واحد وحيد: و هو أنّه يفسّر العنف تفسيرا فكريّا إسلاميّا ( تعدّد الزوجات ). فأنت لا تريد تفسير ظاهرة العنف الإسلاميّ بقدر ما تريد عزوها بشكل إلى آخر إلى الإسلام. حتّى لو كان نصيب الإسلام هو 0،1 % من مجمل التأثر في تأجيج العنف.
اقتباس:
|
لقد قدمت ابحاث علمية عن علاقة التنافس الحر والكفاءة، في المناقشة، وايضا ابحاث علمية عن التنافس الجنسي والصحة العامة، وغيرة من الاشياء التي فشلت تماما في الرد عليها، ولجات الي ردود ضعفية ومقالات انشائية
|
قمّة الموضوعيّة و الانحياز أن يحكمُ خصمك على ردودك بأنّها ضعيفة و إنشائيّة، في حين أنّ ردوده هو علميّة و رائعة. الخصم و الحكم!أنت تعطينا دروسا في الموضوعيّة و العمل الأكاديميّ. ما الذي يمنعنا من أقول الكلام نفسه على ردودك؟
أنت هنا منذ خمس سنوات و لم تغيّر رأيا واحدا من آرائك، حتّى أبسط الآراء و أكثرها فجاجة لازالت متمسّكا بها. لماذا أتوقّع منك أن تطوّر أفكارك أو تبدي الاقتناع عند الضرورة؟
اقتباس:
|
الفكرة في النقاش انك كنت ترفض تماما تغير الاسلام، وتقول بان مسلم بني حضارة في السابق يستطيع ان يبني حضارة في الحالي المهم لا داعي لحرية شخصية، ولا داعي للتنافس بين البشر.
|
أنت تمارس عنفا في حقّ محاورك بإصرارك على عدم فهمه. بل و شرح أفكاره للآخرين بناءًا على فهمك المقلوب لما أتى به ( المقلوب هو الفهمُ لا إبراهيم ).
إذا كان هذا حقّا ما خرجت به من نقاشنا، فيا حسرة على العقول.
و السلام
( نعتذر لصاحب الموضوع )