اشكرك اخ كولومبو على موضعك
المسلم(الذي يعرف دينه) لايعترف بما يسمى حقوق الانسان فهذا عندهم احتكام لشريعة الطاغوت الدولية وبالنسبة لتحرير العبيد فهو ايضا بدعة واحتكام للشرائع الوضعية بدلا من الشريعة الالهية، المسلمون في اوروبا وامريكا لهم الحرية في ممارسة شعائرهم الدينية بل ونشر ديانتهم ايضا لكن لايسمح للمسيحي العربي الاصلي بنشر ديانته في بلده الام لانها اسلامية. سألت مرة احد الشيوخ عن هذا فأجابني انني اكثر من الاسئلة المشبوهة، لكن يمكن ان تسمع ردودا اخرى مثل ان الحق لايتسامح مع الباطل حتى لو تسامح الباطل مع الحق.
حتى نتعامل مع المسلمين (الذين يعرفون دينهم) علينا اولا ان نعرف ماذا يدور في عقولهم الاسلام لايعترف لابحرية ولابحقوق انسان واي كلام حول هذا سيضرب المسلم به عرض الحائط فالمسلم يطبق ما جاء في الاحاديث وكتب ابن تيتمية من غير ان يلتفت الى الطاغوت الدولي (الامم المتحدة).
طبعا انا اقول المسلم الذي يعرف دينه لأن المسلمين نوعين: مسلم مش فاهم دينه وهو ما يسمى المسلم المعتدل والمسلم المعتدل يؤمن بحق الاخر في الوجود وينكر العبيد والسبايا والفتوحات ولكنه يقول بقتل المرتد ومثليي الجنس فهذا المعتدل، واما المتطرف الذي يعرف دينه جيدا فلك ان تتخيل كيف شكله....