الزملاء GamaOdena وميثم:
كان ينبغي ,أو يتوقع, ان يذكر نوح شفهيا في كل الحضارات بلا أستثناء,
ابراهيم جاء بعد التأريخ فكان متوقعاً وجود ذكر له.
موسى جاء في عز الحضاره المصريه التي سجلت كل شيء لكنها أغفلته!!
من الصعب إدخال فكرة أن محمدا لا دليل ( تارخي موثوق) على وجوده الى دماغ مسلم أو مسلم سابق. أنا لم أتقبل الفكره إلا بعد سنين ولا أزال متشككاَ الى الآن. وأنا مهتم بعلم التاريخ, والتاريخ علم له قواعده وليس مجرد قيل وقال.
لتسهيل مناقشة الموضوع لنغفل نحن أيضاً كل الأنبياء ونركز على موسى.
لماذا لا ذكر له في التاريخ, رغم إنجازاته المبهره؟
[أنا طبعاً لي تفسيري: فلم يوجد أنبياء ولم ترسل معجزات ولا كتب. لكن وجد أدعياء مشعوذون, ولا يزالون موجودون.]
|