[افاتار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاب

هل ممكن العلم يقلنا اين العقل وفى اى عضو يوجد
نعم العلم اجاب عن هذا السؤال العقل يوجد في الدماغ وهناك عدة فرضيات على الطريقة التي يعمل بها العقل جاءت عن طريق البحوث وهناك تطبيقات كثيرة لهذه البحوث
مثلا الخلل في افراز المواد الكيمائية في الدماغ يؤدي الى الاختلال العقلي مثل امراض انفصام الشخصية والادوية المستخدمة للعلاج تقوم بعمل توازن في افراز تلك المواد لتصحيح الخلل
لكن ماذا قدم لنا الدين عن العقل هو يفسره بوجود الروح والروح كما قال محمد ( من امر ربي ) وهكذا نرى تفسير مبهم لا دليل عليه لا احد شاهد الروح او استدل عليها او اثبت وجودها بتجربة معينه
ماهية الجازبية
ما حجم الكون
سر تمدد السماء
بداية الحياة على كوكب الأرض؟..
نعم توجد فرضيات تجيب على هذه الاسئلة مبنية على المشاهدات والتجربة
هل مازلنا - نحن البشر - نعيش مرحلة التطور البيولوجي؟
الادلة على استمرار التطور البشر موجودة ومنها ازدياد حجم الجمجمة وزيادة الطول يمكن الاستدلال عليه من الهياكل العظمية
لماذا يتميز الإنسان - على بقية المخلوقات -
بالذكاء؟) فالذكاء ليس ضرورياً للعيش والبقاء على كوكب الأرض (والدليل.. وجود ملايين المخلوقات الغبية)
تركيب الدماغ البشري اكثر تعقيدا وحجما من باقي البشر وهذا ادي الى ازدياد الوعي والذكاء لديهم وهذا لا يعني عدم وجود الذكاء لدى الحيوانات وفي بعض الاحيات تمتلك الحيوانات قدرات تفوق بها القدرات البشرية
ساكتفى بهذا

اين المغالطات والاكاذيب
هي تملأ هذا المنتدى وغيره منها خلق الكون في ستة ايام والعين الحمئة

الاهم ما هو معيارك كملحد لتقييم الاخلاق ؟

المعيار هو افضل ما توصلت له البشرية بناء على تجاربها السابقة وعلومها الحديثة
مثلا الكثير من المسلمين يجد ان لا ضير في زواج البنت في سن التاسعة فما فوق لكن العلم يقول بان هذا الزواج يشكل ضررا نفسيا وجسديا على الفتاة في العمر الصغير ولذلك فهو مرفوض من قبل الملحدين
بمناسبة شبهة وكذب وافتراء ان الاسلم حرض على اتضهاد المراة
عندى سؤال معشر الملاحده
او ليس من حق المراة ان يكون المولود باسمها
لماذا لا ينادى الملاحدة بنسب المولود الى امه . ام ان هذا ليس من حقها . ما المانع ياترى

من قال لك ان الملحد لا يطالب بهذا
من حق المرأة ان ينسب الطفل لها كما ينسب الى الاب
حسب ما اعرفه في الدول الاوروبية وامريكا يتم الاتفاق بين الزوجين على اسم العائلة التي ينسب لها الطفل وقد يكون اسما مركبا مشتركا بين الطرفين