اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق
1- ليس هناك زمن "قبل" الزّمن ولا حركة ممكنة ولا أيّ حدث
2- اذا راجعت مفهوم اللّانهايات المتفاوتة في الرّياضيّات فستعلم أنّ الأزليَّين يمكن أن يختلفا في الأزليّة
3- اعتبار الله أزليًّا يقتضي أزليّة الزّمن لأنّ انعدام الزّمن في نقطة ماضية ما يهدم أزليّة الله، لأنّ حيّز أزليّته هو الزّمن، فيصبح له عمر معيّن
4- أزليّة الزّمن هي الأقدم لأنّها حيّز أزليّة الله وافتراض تعادلهما ينفي خلق الله للزّمن من جهة وينفي كونه الأوّل من جهة أخرى
إذن إذا قلنا أنّ الله أزليّ وأنّه الأوّل في نفس الوقت فنحن نعلن عن استحالة وجود ذلك الشّيء.
الله أزليّ إذن الله غير موجود.
نفس الشّرح ونفس الاستنتاج
تحيّاتي عزيزي القيصر وشكرًا لك على المشاركة الجميلة 
|
تحياتي سيادة الحق ، انا لااقصد معارضتك انما هو مجرد استفسار، هناك لانهايات اكبر من لانهايات اخرى انا مطلع على هذا، اللانهايات غير المعدودة اكبر من اللانهايات المعدودة، اثبتها عالم الرياضيات كانتور، لكن اليس الزمن لانهاية معدودة اصغر انواع اللانهايات، اذا كان الله ازلي هذا يعني ان ازليته مرتبطة بازلية الزمن يعني كلاهما (الزمن والله) موجودان بلابداية فالله ليس الاول الى هنا فهمت لكن كيف ينفي هذا وجود الله لعلك تقصد نفي وجود الله بالمنظور الاسلامي من حيث نفي صفة الاولية عنه.