اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي
إن الله خلق النساء أفواجا، وجعل الرجال لهن أزواجا، فنولج فيهن قَعسا إيلاجا، ثم نخرجها إذا شئنا إخراجا، فينتجن لنا سِخالا نِتاجا. [23]
إنكن معشر النساء خلقتن أفواجًا، وجعلتن لنا أزواجًا، نولجه فيكن إيلاجًا. [24]
ألم تر كيف فعل ربك بالحبلى، أخرج منها نسمة تسعى، ما بين صفاق وحَشا. [25]
لقد أنعم الله على الحبلى، أخرج منها نسمة تسعى، من بين صفاق وحشى.
عندما ذكر مسيلمة هذا الكلام لعمرو بن العاصم ولم يسلم وقتها رد عمرو عليه وقال
والله اني اعلم انك تعلم انك كذاب
...
|
هذه غابت والله على مسيلمة، أن يستخدم القاعدة المحمدية التكتيكية في قوله:
(إن أراد النبي أن يستنكحها)
صدق صلعم الكذاب
