لم تكن العرب تعرف لا الدرجة الاولى ولا الثانية ولا هم يحزنون
ولا الأدمة ولا البشرة
كل ما كانوا يعرفونه هو الجلد الذي فوق اللحم
ومصطلح "الجلدة الميتة " مصطلح شعبي لا يحتاج الى دراسات طبية كي يعرف أن الجلد " يموت " فيحتاج الى التجديد , واذا مات الجلد فقد الحياة أي صار غير حساس
ولا شك أن العرب قد جربت هذه التجربة عبر الاحتراق فلاحظوا أن المكان المحترق في حالات معينة حادة يفقد الاحساس
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
|