اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تائه بين الإلحاد والإيمان
اشتهرت قصة في الأوساط الاسلامية في سوريا، ولكنها ليست مشابهة لطير الأبابيل، وانما مشابهة لقصة (الف من الملائكة مردفين) الذين ساندوا محمداً في معركة بدر.
ففي احدى المعارك داخل حي في احدى المحافظات السورية، كان هناك " ثوار" " اسلاميون" يقاتلون الجيش النظامي، وقد حلف لي أحد المقاتلين الاسلاميين عندما كان معي في السجن داخل فرع الأمن، بأنهم أثناء القتال، شاهدوا الملائكة تقاتل معهم ضد الجيش النظامي، وكانوا نورا على نور، يركبون خيولا بيضاء ناصعة......
فتصوروا....يرعاكم الله
|
مفاجأة يا رجل. رجل بمثل هذه التجربة (وليحرسك يغوث من أذى هذا الطاغية الأسدي الذي لم تعرف الدنيا نظاما أظلم للعبيد منه -منذ اعتمد الفرنجة الأميركان الدول القطرية الحديثة حتى الآن- إلا كوريا الشمالية ونظامين أوثلاثة آخرين) من شبه المحال -حقا ودون مبالغة- ألا يعرف عدة أفراد من أفراد أسرتي ولو كأسماء أعلام على الأقل.
حتى إن لم يكن بعضنا في هذا المنتدى يسكن على بعد عدة حارات من زميل آخر دون أن يعرفا ذلك، فإن الله وحده يعلم كم منا تتقاطع مجتمعاتهم دون أن ندري عن ذلك. شعوب غيرنا وصلت إلى تثبيت "حق التجمع" كواحد من الحقوق الدستورية للمواطنين، ونحن لا نزال عالقين في مرحلة تجريم من يفكر مجرد تفكير بحقه في "التواصل" مع أمثاله. ولكن شكرا لرحمة السماء التي خلقت معنا في هذه الدنيا قوما كافرين يصنعون لنا شبكة إنترنت نتواصل عليها ونحن آمنون. فلتبارككم السماء أيها الضالون الكافرون.
