اقتباس:
|
اولا اسلام دين حرية و عدل و دم الانسان و انتهاك حريته حرام بشرط الا تعترض على دعوتي و لا تلعب بمعتقدي فانتم مثلا تسخرون من الاسلام
|
الاسلام ليس دين حرية و عدل ولا اعلم من اين جئت بهذا التصور
يمكنك مراجعة اية السيف التوبة 29
و لا افهم لما دين الحرية يرفع السيف في وجه من لا يؤمنون به
الا ان كنت تظن ان اعطاء الجزية مذلولا عدل
اقتباس:
نعم لان الملحد يعاني حقا
فكيف لا تعتقد على الاقل بالبحث في امور الاسلام العلمية كالانفجار العظيم مثلا...اذ كنت تقول صدفة فانت مريض نفسي
|
كالعادة تحميل كلمة ملحد كل الصفات السلبية
ثم عرضت عليك بعض اعتقاداتك ، اطالبك الان ان تعيد النظر في سلامتك النفسية.
اقتباس:
|
الخالق قادر على كل شيء و مشكلتكم انك تبحثون وراء تفسير المعجزات
|
المعجزات هي ادعاءات ان كان لديك دليل عليها تفضل اذكر ادلتك.
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا (9) سورة الجن
انصحك بالتعمق في دينك فعلى ما يبدو انك تجهل الكثير
اقتباس:
|
مشكلتم هي العقل فهناك ظواهر كونية ليس لها تفسير بل تسير عكس العلم ماذا تقول لعقلك
|
اعطنا ظاهرة كونية تسير عكس العلم.
لا ، لكن كتابك حجة عليك ، يدعي ان الشهب ترجم كائنات من اختراعه.
اقتباس:
|
التي تنبات بسقوط امبراطوريتها على يد نبي العرب
|
مرة اخرى ادعاء دون مصدر ، هات مصدر زرداشتي تنبأ بنبيك
ثم الزرداشتية ديانة وليس امبراطورية حتى تكون الامور واضحة.
اقتباس:
|
، اما المغالطات المنطقية تتعلق بصفات اله الاسلام ، فهذا الاله يوصف لديكم انه مطلق الصفات ، حسنا لنأتي لمعضلة الشر لابيقور حيث يقول :
|
معضلة ابيقور واضحة لا تحتاج لفو و لا دوران
و بالاخير ادعائك ان الشر من انفسنا ادعاء باطل
ان كان الهك رحيما يستلزم وجودا رحيما
و هذا منافي للحقيقة
كوكب الارض مليء بالكوارث والزلازل والبراكين والاعاصير و هذه لا ينطبق عليها من انفسنا.
كالعادة نسب القدرة لكائن خفي ، عليك اثبات وجوده ثم اثبت قدرته.