اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic
تحياتي للجميع،
لكنني اري، السيد القمني يقول أنا كافر بالأيات التي في القرآن ضد حقوق البشر، وهناك قناة حامد، اري بان شعوب كان يحكمها من كان القذافي والاسد وغيرة من باقي العبط ملائكة...
في افريقا كان يحكمها حكام مثل عيدي آمين
حاليا شاهد اقتصاد اوغندا: http://www.worldbank.org/en/country/uganda/overview
وغيرة الكثير... لا يمكن ان يستمر الوضع كما هو علية، حاليا الكثير يتكلمون، وينقدون القرآن، وينقدون نظام الحكم، وهذا لم يكن من قبل....
تحياتي
|
اما عن المظاهر التي تحدثت عنها فلست ادري لم تتبناها على انها نتاج حركية عميقة في المجتمع، ففي النهاية وكما نعرف جميعا من معايشتنا اليومية لمجتمعاتنا فان هؤلاء الذين يعدون على اصابع اليد الواحدة من مشاهير الملحدين وبصفة عامة من الاكادميين الذين يعيدون اليوم اعادة فحص التاريخ الاسلامي ( من يمكن تسميتهم دعاة الاصلاح الديني او التجديد الديني ) نعلم جميعا انهم يمثلون استثناءا مبتورا بالنسبة لهؤلاء الاكادميين ويمثلون "اشخاصا غير مرغوبين" بالنسبة لمن اعلن الحاده صراحة كالقمنى او حامد او غيرهما.
انك تنس عامل المواقع الاجتماعية وما تبديه من حرية تبقى لا ترقى لفنون التعبير الكلاسيكية في تاثيرها وفي قيمتها حين يتعلق الامر بمراجعة المقدس.
بل اننى ازعم ان حنى تلك المظاهر التى تتحجج بها ،ايها الزميل، اراها حتى هي قد تراجعت ونقصت.
الم يكن لدينا سلمان رشدي منذ عقود ؟ الم يكتب سلامة موسى مقالات عديدة والف الكتب في نظرية التطور شارحا اياها للشعب ؟ الم يتحرا طه حسين على الطعن في التاريخ العربي المكتوب اسلاميا؟
ان انحصار كل ذلك في مجرد تغريدات تحمل اسماءا مستعارة مت هو الا دليل على التراجع الكبير.