09-09-2016, 12:20 PM
|
رقم الموضوع : [3]
|
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون الرجيم
تباً لك، كان ذلك أنت وصديقك!!
لقد كاد قلبي الضعيف أن يتوقف وأنا أبحلق في تلك المرأة الجالسة على التلة في ظلمة الليل، متوشحة عبائتها البيضاء ذات الأضواء. وأكاد أقسم أنها تنظر إلي بنظرات غضب نارية.
فلم يسعني إلى أن أولي بسيارتي الفرار مسابقاً الريح. وحلفت أن لن أعود لمثل ذلك المنعطف اللعين المسكون بربات منازل العفاريت المحبطات أبداً.
وشكراً لك على المعلومة المتأخرة التي كادت ان تصيبني بجلطة ضحكية.

|

|
|
|
|
|
|