اقتباس:
بصفتي لا أدري هنا انظر للمسألة بمنطق مختلف..
الذرات ليست ملزمة لتكون نفس الذرات! بمعنى انه اذا كان الاله خلقك اول مرة فهو يخلقك من جديد .. ولكن بنفس (الروح) واختلاف الجسد وحتى ذرات الجسد فمن انشأ الموجود من العدم سيستطيع ذلك .. المسألة ليست في ذرات الجسد .. التفسير المحتمل هو دائما مالا نراه اذا لم نكن حياديين او اذا فقط جهلنا ..
فاذا نقطة التفرقة بين الناس ليست الاجساد بل الارواح !! وهذا مايفسره اغلب الديانات في هذا الشأن ان الجسد امره مؤقت دنيوي والروح هو الثابت لايمكنك أن تفسر لنا ماهية الروح والتي عجز محمد عن تفسيرها. لايمكنك أن تتلاعب بمفهوم الذرة.
|
لايمكنك أن تفسر لنا ماهية الروح والتي عجز محمد عن تفسيرها ، شيء لاوجود في أرض الواقع. لايمكنك أن تتلاعب بمفهوم الذرة.
وأنا حي، أتقاسم مليارات الذرات في كل دقيقة وثانية مع محيطي كيفما كان جماد أو نبات أو حيوان أو إنسان.
وكذلك عند موتي، فسيذهب كثير من ذراتي في تكوين أشياء أخرى: حيوانية، إنسانية، نباتية أو جماد.
مستحيل لأين كان، ولو كان الرب الأعلى أن يعيد الخلق في لحظة معينة بجميع المخلوقات
ومن ذراتها التي كونتها. ومستحيل عليه علميا أن يجمع كل مخلوقاته في وقت واحد.