مؤلف القرآن لم يعرف معنى الحنان الأسرى فكيف تريدون منه ان يتكلم عن الرحمة التي يعامل بها أمه وقد قال أنه منع من الإستغفار لها و هي في النار
في نظري من كان نبي لله و مشاركا له في كل شيء سيقوم بفرض أن تكون أمه هي الأولي في الجنة ولكن هل من المعقول أن يختار سيدة لنساء الجنة مريم المسيحية و آسيا زوجة فرعون و خديجة التاجرة ( طبعا كل هاته النسوة للمتعة الشخصية في الحنة) و يترك أمه التي ولدته؟
|