اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح
هذه الآية والله لهي دليل على نظرية التطور. فمن 8 (ما يطير، وما يزحف، وما يسبح وما يمشي...) أصبح لدينا هذا الكم الكثير اليوم.
ووجود جملة الأنعام الاعتراضية في ذلك اللموضع لهي دليل على اشتراك الإنسان في هذه الخاصية التطورية. أو على العكس ربما هي دليل على أن الإنسان مستثنى منها. فكما نعلم، الجمل في القرآن تعني الشيئ وعكسه على حسب مزاج القارئ.
أعلوا هبل
|
كان زميلنا المحترم الغريب بن ماء السماء فتح موضوعا بعنون(الخطأ القرآنى الذى لا حل له )
وذلك لكونه خطأ حسابى لا يمكن تأويله الى غيره . وبالرغم من ذلك وجدنا العبقرية الاسلامية أبدعت فى الكلام ثم الكلام حتى بدا وكأن الخطأ القرآنى البديهى ليس بخطأ .
وأعتقد أن هذه الآية مع آيات أخرى من (سورة الأنعام )تحدد تفصيلا طبيعة هذه الأنعام تمثل خطأ حسابى لا جدال فيه .(
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
فى الآيات حصر للأنعام التى خلقها الله . ومع ذلك نجد أنواع أخرى من الأنعام فى العالم .وهذا جهل من رب القرآن بما أنزله من الأنعام. وهذا كاف للحكم ببشرية القرآن ومحليته