هذه الآية والله لهي دليل على نظرية التطور. فمن 8 (ما يطير، وما يزحف، وما يسبح وما يمشي...) أصبح لدينا هذا الكم الكثير اليوم.
ووجود جملة الأنعام الاعتراضية في ذلك اللموضع لهي دليل على اشتراك الإنسان في هذه الخاصية التطورية. أو على العكس ربما هي دليل على أن الإنسان مستثنى منها. فكما نعلم، الجمل في القرآن تعني الشيئ وعكسه على حسب مزاج القارئ.
أعلوا هبل
|