سوف افرد قريبا موضوعا مستقلا لتهافت المنهج الذي اعتمد عليه علماء الجرح والتعديل تصحيح وتضعيف الاحاديث النبوية التي ورطوا انفسهم في جمعها
وان الضوابط كاشتراط المعاصرة واللقيا مثلا في شرط البخاري في قبول الحديث من الراوي شرط كعدمه
واما مسلم فلا يشترط غير المعاصرة فقط بين كل الراويين ولو كان هذا في بلد والاخر في بلد ولم يثبت انهما التقيا
واما باقي الرواة فلايشترطون لا المعاصرة ولا اللقيا والبقاء لله وحده
|