اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freethinking
علاء ماهي حدود مغارب الارض المقدسة هل هي الحدود السياسية التي تفصل مصر عن فلسطين .. اعلم ان قصد القران كان فلسطين ولكن نعود مرة اخرى الى التعابير المطاطة المبالغ فيها والتي تقود الى العماء والحيرة وتحتاج الى تدخل من خارج القران ( تفسير. تاريخ . حديث ) وبذا لا يكون هذا الكتاب مبينا بحد ذاته فهو محتاج الى غيره لتبيانه اي جبتك يا عبد المعين تعيني لقيتك يا عبد المعين عاوز تنعان
وتحياتي
|
ياعزيزىfreethinking يبدوا أن عماد قد تمكن من أقناعك بما يقول ولكن هذا هو تفسيره الشخصى أما شيوخهم فلهم رأى آخر يبدوا أنك لم تطلع عليه
اقتباس:
( وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون ) [ ص: 181 ] ( مشارق الأرض ومغاربها ) والمراد من ذلك الاستضعاف أنه كان يقتل أبناءهم ، ويستحيي نساءهم ، ويأخذ منهم الجزية ، ويستعملهم في الأعمال الشاقة ، واختلفوا في معنى ( مشارق الأرض ومغاربها ) فبعضهم حمله على مشارق أرض الشام ومصر ومغاربها ؛ لأنها هي التي كانت تحت تصرف فرعون لعنه الله ، وأيضا قوله : ( التي باركنا فيها ) المراد باركنا فيها بالخصب وسعة الأرزاق ، وذلك لا يليق إلا بأرض الشام .
والقول الثاني : المراد جملة الأرض ، وذلك لأنه خرج من جملة بني إسرائيل داود وسليمان قد ملك الأرض ، وهذا يدل على أن الأرض ههنا اسم الجنس .
|
إذن القرآن لم يكن يقصد الأرض المقدسه ولكنها تركها مفتوحه ولكن تفسيرها على ظاهر القول هى الارض جميعا وهو ما يخص مملكة سليمان ولكن الأخ المحاور الذى كان يناقشنى خالف كل المتعارف عليه وذهب بالقول أن مشارق الأرض ومغاربها هى الأرض المقدسه وقد حاولت أن أن أجعله يأخذ بالقياس على زى القرنين فى نفس الموضوع ولكن دماغه ناشفه ومصر على إن مشارق الأرض ومغاربها هى فلسطين والأدهى بيقولى إيه علاقة سليمان بالموضوع .ولو كان لديه شوية إطلاع لعرف أن المملكه المقصوده هى مملكة سليمان الوهميه .وكان سؤالى هل كانت مصر الفرعونيه تدخل تحت هذا الملك أم لا لأنه لا يوجد سند تاريخى يؤيد هذا فذهب بى إلى الملاهى وظن أن الموضوع قد تم حسمه لمصلحته وعندما واجهته بكلام شيوخهم هرب ولم يعد وإن عاد فسيأتى بأى هراء المهم يكتب وخلاص
تحياتى الغاليه لك
