اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير
من مميزات الشيعة انه لا تطبيق للحدود و منها حد الردة الا عندما يظهر المهدى
و انه لا جهاد ابتدائى الا عند ظهوره
و مع ذلك ذهب الشهيد الصدر و وافقه الخوئى الى ان حد الردة لا يطبق فى زمن الشبهة كزمننا
فالتشيع لا عنف فيه و لا رمى للابرياء بالحجارة
و من يفعل غير ذلك لا يفهم التشيع
قال الحسين : لا ابداهم بقتال
و عند ظهور المهدى نؤمن ان الناس سيدخلون فى الدين طوعا
فاهل الكتاب سيؤمنون طوعا عندما ينزل المسيح و يظهر المهدى التوراة و الانجيل الحقيقية
و تعيش البشرية فى سلام و لا يقاتل المهدى الا الطغاة
|
الحجارة التي يرميها الشيعة هي اللعن و السب و الاخراج من دائرة المسلمين لشريحة يقدسها الآخرون و يرون في جزء منها ام كل مؤمن كعائشة.
و هذا ما عنيته بالولاء الذي لا يستقيم الا بالبراء
ولكنك تتعبني بكونك لا تقرأ ما بين السطور
( بالطبع انا اسوأ من الشيعة في حكمي الخاص على عائشة و الاضطراب الحاصل في بيت النبي الذي تكلف بعرضه القرآن بشئ من قلة الحياء الالهي ، فعائشة قد انتقمت لنفسها من محمد بعيد زواجه بجويرية بالنوم مع صفوان )