اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي
عن أي قراءة و أنت تردد لي هنا نفس أقوال حامد الكذاب المدلس بالحرف
فأنظر كذب و تدليس قدوتك ؟؟؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=xpj__qlqd4y
لقد أوضحت لك مسبقا الفرق بين الإنسان و البشر و بين الناس و الآية التي إستشهدت بها تزيد من تأكيد ذلك و التي تتحدث عن تأثير النار على البشر أي على الجنس البشري
قلت لك مسبقا لا تقفز على المرحل سأتي لمفهوم عربية القرآن لاحقا كل ما أطالبك به حاليا هو الجواب على السؤال التالي هل القرآن نزل على قوم واحد أو على عدة اقوام بغض النظر هل كانوا عرب أم لا ؟؟؟
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) سورة التوبة
نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) سورة الأنفال
|
لا أعرف من هو حامد لأحكم عليه ولا سعى للحكم على أحد. لكنها مقولة حق يطبقها المسلمون فى كل وقت وحين .
وغريب أنك تصر أن تستشهد بآيات من سورة التوبة الغارقة فى المحلية . ولا تمت بصلة إلا لغير مواقف عاشها محمد وأصحابه . فمن أول آية فيها الى آخر آية معالجات لمواقف محلية طارئة لدرجة أنه تكلم عن الثلاثة الذين خلفوا .
واليك آية أخرى مباشرة فى توضيح طبيعة الدعوة الإسلامية
( ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه إنما أنت منذر ولكل قوم هاد )
===================
وهذه آيات تختصر طبيعة الدعوة المحمدية فتتحدث عن طبيعة القرآن العربى وسبب نزوله بالعربية وتذكر بنى اسرائيل وعلمائهم ثم تؤكد على الوعد الكاذب للعرب المشركين بأن الله سينتقم منهم كما انتقم ممن قبلهم . عذاب سيأتيهم بغتة دون أن يشعروا به ودون مقدمات وذلك . عذاب يستعجلونه لكن الله يؤخره بعض سنين . فهل تجد فى تلك الآيات أن الإسلام لكل الناس فى كل زمان ومكان
إقرأتلك الايات من سورة الشعراء
. إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
. وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
. نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ
. عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ
. بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ
. وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ
. أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ
. وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ
. فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ
. كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ
. لا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الأَلِيمَ
. فَيَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
. فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنظَرُونَ
. أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ
. أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ
. ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ
. مَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ
. وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ