07-02-2014, 08:55 PM
|
رقم الموضوع : [16]
|
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي
هنا إختلط عليك الامر في الفهم في هده الايات لم يدكر القتل بل القتال وعندما اقاتل فهناك من يقاتلني وفي نضرك انت ان قوتلت لاتقاتل وان لم تقاتل فتقتل وتدهب بدون رجعة
ووجود القتال في الاسلام مرتبط بالحروب التي خاضها مع المشركين وأولياء الطاغوت وأولياء الشيطان الدين كانوا متربصين به ليقاتلوه
فقاتلوه فستعد لقاتلهم وكان النصر له
انها الحرب ياأخي لمادا تريد فهمها بمفهوم الالحاد لا استطيع ان اقول لك بمفهوم متعفن لانني احترم الحيات وأمقت الموت الدي يسبب التعفن
وبالمناسبة كل أمة تدعي الحضارة وبنت حضارتها وبدون قتال وبدون معدات القتال يأتي من يقاتلها فيبخرها اليس في علمك ان القوي قوي بالقتال اليس أمنه ورفاهيته وتطور حضارته واسمرارهما يتوقف على القتال البارد الدي يتمتل في العتاد والاستعداد
دكرت كره النساء من باب ضيق وليس من بابه الواسع لمادا لم تأت بالآية التي قبل الاية التي دكرت والتي بعدها ليكتمل الفهم ام انك لاتريد دكرها لان فيها ما يعطي للمرأة حقها وقيمتها وهدا تكره دكره لانه لايخدم الحادك حاول ان تجعل عقلك يعمل بصفة اوسع بدون قيود التي تحد له حدود
اما الزنا لا اتكلم عنه لان الالحاد من اولوياته في الحرية هو الزنا انها حرية زانية ممتعة لاتهمه السلبيات التي تتترتب عن هده الحرية مادامت ممتعة
|
أولاً :أنت لم تردّ على قطع يد السّارق(ة) في الإسلام...
ثانياً : إن كانت تلك الآيات المتعفّنة موجّهة في بداية الإسلام إلى مرتزقة محمّد .. فهذا لا ينفي تحريض إلهك المريض على قطع رأس كلّ من هو رافض للإسلام.. كما الحال بالنّسبة مذبحة بني قريظة و قتل رسولك المتعصّب لأم قرفة فقط لأنّها هجته...
ثالثاً : أنا لا أتكلم عن الحرب بين الحضارات فرسولك المتعفّن كان يشنّ الحروب على القبائل الأخرى لفرض عقيدته الدّموية عليهم رغم رفضهم لها..
رابعاً : وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ ۚ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا
هذه هي الآية التي قبل التي ذكرت سابقاً... فأين ما يعطي المرأة حقّها و قيمتها.. يا مؤمن يا كذّاب
خامساً : الإلحاد ليس دين ليكون لديه أولويات... و أنت لم تردّ على العقوبة البشعة للزّاني و الزّانية و رجمهم حتّى الموت بلا رأفة أو إنسانية.
تــحــيّــاتي و لتتعفّن مرّةً أخرى في ديانتك البالية
|
|
|
|
|
|