[أنا لُغَـتِي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي

اهلا و بوركت وتحياتي لك

لا تطرف في الالسلام ولانريده في إسلامنا وكتير من يفهم الاسلام بفهم يخدم نواياه
الاسلام عالمي ورسوله ارسل رحمة للعالمين ومن ليس فيه رحمة فلا يمتل الاسلام
للاسلام قواعد تجمعنا قواعد تتعدى الشبهات التي ترمى عليه
قواعده لها قدرة على التصدي لكل إسائة يتعرض لها لا من بني جلدته ولا من الدين يهاجمونه

اهلا

و ماذا تقول عن تحريض إلهك الطّاغية السّاديّ المريض الدّموي المصاب بجنون العظمة كاره النساء على القتل والقتال و بتر الأعضاء و تفضيل الرّجال على النّساء... هل هذا تطرّفٌ أم سماحةٌ كما تدّعون..

إليك باقة من آيات إلهك المتعفّنة البالية االّتي تدعو للعنف و التّطرّف و كراهية الآخر و إقصاء كلّ ما هو جميل من القيم الإنسانية :

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ.. الأنفال65
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ.. التوبة14
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ.. البقرة216
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ.. البقرة217
الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً.. النساء76
وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.. التوبة36
إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ .......وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.. التوبة111
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ.. الصف4
لزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ (2)
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38) المائدة
{ الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا } الآية 34 النساء

تــحــيّــا تي و لتتعفّن في ديانتك البالية