الالحاد بين مطرقتين
الحاد بين مطرقتين نضريات منتمية للماضي جعلت له مكان دافئ لتكاتر ونضريات في عمر شبابها تبدي حيويتها وقدرتها على خلافة الشيخوخة بموتها بحقائق مخافلة ومبطلين حقائق من أخلفوهم بحقائق اتبتوا منها ما يكتمل إتباته في المستقبل
مايتشبت به الالحاد هو نكار كل من خالفه وكل مايقتنع به فهوة حقيقة مطلقة لاتغيير لها ولاتبديل وماينكر فهوة خرافة مطلقة
مشكل الالحاد ليس مع العلم او النضريات المعاكسة بل المشكل مع من يهدد وجود الالحاد ومع مايتبت وجود مسبب دكي
و جعل من خالق الخلق وهم ومن آدم عليه السلام قرد وهدا هوة همهم الالكبر والقاعدة لتي ترصو عليها قوائم الالحاد
والمستهدف الاول عنده هوة الاسلام يعتقد بوهمه سوف ينتصر بنضرياته المعرضة للخطأ كما انتصر أسلافه في أروبا على عزل الكنيسة بقوة من ضلمتهم والتائرين المضلومين عليها .. وتناسى ان الاسلام الحرب قائمة عليه مند بدايته وما زالت قائمة من جميع الاتجاهات ومازال منتصرا بوجوده وقدرته على البقاءومقاومة ضد جميع المحاربين . بقدرة من هوة في عقل الالحاد وهم سبحانه عما يصفون
الالحادمتشبت بنضريات تصتدم مع حقائق لايتحملها وحتى ادا اصابه توتر من قرائتها يلتجأ الى مهدئات تخفف من توتره تتمتل في وصفات لها صفة من السب والشتم وجرح المشاعر والتكرار والاحتقار وعدم التطابق مع الموضوع الدي يردون علية
وكل مهدئاته هية وصفات موصوفة مند زمن بدأت تفقد مفعولها مع تقدم البحت وإبطال حقائق خاطئة
|