عرض مشاركة واحدة
قديم 06-22-2014, 03:29 PM فاطمي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
فاطمي
عضو ذهبي
 

فاطمي is on a distinguished road
افتراضي الالحاد بين مطرقتين

الحاد بين مطرقتين نضريات منتمية للماضي جعلت له مكان دافئ لتكاتر ونضريات في عمر شبابها تبدي حيويتها وقدرتها على خلافة الشيخوخة بموتها بحقائق مخافلة ومبطلين حقائق من أخلفوهم بحقائق اتبتوا منها ما يكتمل إتباته في المستقبل
مايتشبت به الالحاد هو نكار كل من خالفه وكل مايقتنع به فهوة حقيقة مطلقة لاتغيير لها ولاتبديل وماينكر فهوة خرافة مطلقة
مشكل الالحاد ليس مع العلم او النضريات المعاكسة بل المشكل مع من يهدد وجود الالحاد ومع مايتبت وجود مسبب دكي
و جعل من خالق الخلق وهم ومن آدم عليه السلام قرد وهدا هوة همهم الالكبر والقاعدة لتي ترصو عليها قوائم الالحاد
والمستهدف الاول عنده هوة الاسلام يعتقد بوهمه سوف ينتصر بنضرياته المعرضة للخطأ كما انتصر أسلافه في أروبا على عزل الكنيسة بقوة من ضلمتهم والتائرين المضلومين عليها .. وتناسى ان الاسلام الحرب قائمة عليه مند بدايته وما زالت قائمة من جميع الاتجاهات ومازال منتصرا بوجوده وقدرته على البقاءومقاومة ضد جميع المحاربين . بقدرة من هوة في عقل الالحاد وهم سبحانه عما يصفون

الالحادمتشبت بنضريات تصتدم مع حقائق لايتحملها وحتى ادا اصابه توتر من قرائتها يلتجأ الى مهدئات تخفف من توتره تتمتل في وصفات لها صفة من السب والشتم وجرح المشاعر والتكرار والاحتقار وعدم التطابق مع الموضوع الدي يردون علية
وكل مهدئاته هية وصفات موصوفة مند زمن بدأت تفقد مفعولها مع تقدم البحت وإبطال حقائق خاطئة



:: توقيعي ::: الالحاد مجرد فكرة في الدماغ حول الوجود.. فكرة مازالت مسجونة في واقع محدود تبحت عن وجودها،... ادن لا نسجن أنفسنا في عقولنا . ونلتفت بإيماننا الى خالق الوجود
  رد مع اقتباس