من قرأ العنوان سيخيل له أن النبي بعث في القرن الماضي أو أن هناك من سافر عبر الزمان و إلتقط صور هذه المجزرة المزعومة ! لكن ما يزعجني بالفعل هو تسليم البعض بمثل هذه الروايات كأنها حقيقة مطلقة ليطلق لنفسه العنان لسب و شتم شخص مات و شبع موت منذ قرون دون مراعاة إحتمالية عدم إقترافه لهذا الجرم
|