اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساتان
بالنسبة لمحمد فان كل ما هو اسود هو شر بل واصل الشرور ، ولأجل ذلك فان الكعبة سوف يهدمها الشرير الاسود الحبشي ! رغم ان الحجاج بن يوسف الثقفي قد قصف الكعبة حتي تهدم منها !
تحياتي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساتان
بالنسبة لمحمد فان كل ما هو اسود هو شر بل واصل الشرور ، ولأجل ذلك فان الكعبة سوف يهدمها الشرير الاسود الحبشي ! رغم ان الحجاج بن يوسف الثقفي قد قصف الكعبة حتي تهدم منها !
تحياتي
|
محمد كغيره من البشر ابن بيئته ،
و مجازاته ضد البشرة السوداء ناتج طبيعي لتلك البيئة و هي تفضح حقيقة ان كتابه و سنته صناعة بشرية لا غبار عليها.
تطورياً الانسان كائن نهاري، ينشط في الضوء و يحتمي بالنار من الظلام الذي تختفي فيه الاخطار المتربصة. فتراه حين يقدس شيئاً او الهاً يسبغ عليه صفات كالنور و النار و النهار و البياض، فلا ملائكة سمر ولا حور عين سمراوات ( مع اني شخصيا اميل الى ان يهبني الله حور عين سود البشرة ) ، و اللؤلو المكنون ابيض و لا علم للقرآن و كاتبه ان اللؤلؤ الاسود اغلى و اندر ربما.
السؤال الفتراضي الطريف هو : ماذا لو انزلنا هذا القرآن على خفاش ؟ الخفاش كائن ليلي يكره النهار و الليل عنده معاش و النهار سبات ؟؟
كيف سيصف قرآن كهذا الله و وجوه المؤمنين يوم القيامة ، و هل سينتقص رسول الخفافيش عليه الصلاة و السلام من الخفاش الابيض لأنه سيذكره بالنهار المقيت ؟؟
داء التمييز العنصري بلون البشرة داء اصاب جميع الامم ، و كم انا ممتن اني اشهد شفاء الحضارة الانسانية من هذا الداء ، ولأن القرآن ليس من السماء و لا محمد التقى بجبريل و لا وحي نزل ، فإن محمداً ،تماماً كأي قرن اوسطي كان يعاني من هذا الداء و يكرهه للانصاف في آن واحد.