شكرا لمرورك.
اتفق معك جملة وتفصيلا. هذا كان في الغرب المسيحي. وهل تعلم ان القوى الثلاث التي كانت توجه الأمور السعودية هي: الملك, الزعماء الوهابيون المتطرفون دينيا, الأمريكان ( الكلام عن حقبة الأربعينيات من القرن الماضي), والملك كان يقف كعامل توازن بين القوتين. كان الوهابيون عقبة في طريق التقدم في حالات كثيرة, فحين كان يكتشفون النفط, جاؤوا بالراديو لأول مرة في الحجاز, فأعتبروه رجسا من عمل الشيطان فأمر الملك باديء ذي بدء بأذاعة القرآن فيه, وقال لهم هل كان الراديو ينقل (كلام الله) ويذيعه لو كان من عمل الشيطان؟ حينها (انظر للنفاق) اقتنعوا و اصدروا فتوى تحلل الأستماع اليه.
تحياتي
|