ايكون خلاص المسلمين في اعترافهم بتحريف القرآن؟
الفكرة خطرت ببالي كحل جذري لتعصب المسلمين وخوفهم من اعتناق القيم الانسانية عندما تعرفت على اكبر مسلم "كيوت" تطرفنا في التاريخ الذي يصر جزما ان الزنا ليس حراما لسبب انا عاجزة عن فهمه وهو بالفعل انسان ذو "تاريخ" مع النساء. لكنه ايضا شخص لطيف
ويقدس العمل.
من منا لم يقابل عشرات المسلمين من هذا النوع الذين يرمون كل حديث منحط عرض الحائط؟ بل قد يتبراون من القرآن نفسه لو قدروا؟ الدليل التاريخي موجود و ليس مخفيا عن الباحث. القرآن جمع مرتين و حرقت كل نسخه الاخرى, القرآن المكتوب امضى 8 سنين في مكة الكافرة حين فر المسلمون بجلودهم منها و هناك عدة مواضيع حول هذا في المنتدى. القرآن متوافر في عشر "قرائات" فمصحف تونس ليس مصحف سوريا.
وهنا يقدم الحل لخلاص المسلمين على طبق من ذهب: التعلل بتحريف القرآن للتخلص من التمييز ضد المرأة و غير المسلم وتحريف الفن الخ بحيث يستطيعرن ان يعيشوا كبشر اخيرا لا كالحيوانات مع الاحتفاظ بهويتهم الاسلامية.
ما رايكم؟
|