محمد يطلق امرأة و يرسلها لقبيلتها حارما إياها من نعمة الزوا من رجل بعده.. و السبب ...
في " مسند أحمد " : من حديث يزيد بن كعب بن عجرة رضي الله عنه : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوج امرأة من بني غفار فلما دخل عليها ، ووضع ثوبه وقعد على الفراش
أبصر بكشحها بياضا فاماز عن الفراش ، ثم قال : خذي عليك ثيابك " ولم يأخذ مما آتاها شيئا )
http://library.islamweb.net/newlibra...no=127&ID=1007
ما هكذا تورد الإبل يا ذا الخلق العظيم. حتى و إن افترضنا أن جبريل لم يخدمك في هذه المصلحة بأن يخبرك بما في المرأة قبل أن تتزوجها، فلا يليق بإنسان خلوق أن يطلق إنسانة فقط لأن بها عيب خلقي، مع تحفظي على كلمة عيب، هي إنسانة يا حبيب الله و ليست أداة إشتريتها من محلات والمارت أو كارفور تردها إذا وجدت فيها عيبا.