موضوع شيق،،
هناك عناصر تدعم بقوة هذا التوجه، وان كان الاسلام ارخى على ما قله بحيث اصبحت عبادات الجاهلية موضوعاً ممنوعاً في فترة الاسلام الاولى،،
العناصر التي تدعم هذا التوجه وجود صيغة اللات (وليس الالهة) المختصرة منها وبالتالي من المنطقي وجود الله كالاله الاكبر في البانتيون الجاهلي
عنصر اخر هو تلبية المشركين في الحج لبيك اللهم لبيك
اسماء عبدالله قبل الاسلام كاب الرسول واسم ابو بكر وعبدالله بن ابي بن سلول،،،
الايات القرآنية حول بنات الله وان الاصنام تقرب الى الله زلفى
ولكن غير هذه القرائن لا اظن يوجد اسم الله كاسم علم في المنطقة في اي اكتشاف اركيولوجي الا في بعض نصوص ما بين النهرين
وبالتالي قد يكون اسم عبدالله هو تغيير لاسماء عبد اله اخر وتغيير الاسماء كان رائجاً وقت البعثة كسلمان الفارسي (روزبة) وزينب بنت جحش (برة)،،،
والله في النص القراني قد يكون تعبير للاله الاسمى خالق الكون، بحيث يقول الله لكن المشركين يفهمون منه انه الاله الاسمى ولو كان بغير اسم عندهم،،
ولا اظن ان المسيحيين واليهود كانوا يستعملون اسم الله بل الرب (حتى في ايامنا هذه هناك اعتراض من قبل بعض المسيحيين على الاسم ويفضلون استعمال اسم الرب كون الله من الموروث الاسلامي)
دمت بخير
|