تبعاً لدراسة أخرى أجريت عام 2009، الإناث ذوات الأقارب المثليين من ناحية الأم تكون خصوبتهن عالية، مما يزيد من نجاحهن التناسلي، وهكذا من المحتمل أن يرث "الجينات المثلية" بعض الأفراد في الأجيال اللاحقة
iemmola, francesca and camperio ciani, andrea (2009). "new evidence of genetic factors influencing sexual orientation in men: Female fecundity increase in the maternal line".
archives of sexual behavior (springer netherlands)
38.
في دراسات استقصائية اتضح أنَّ
التوأمان المتماثلان يتشابهان من حيث التوجه الجنسي أكثر من التوأمان المتغايران، بحيث أن كان أحد التوأمين مثلياً، فاحتمال أن يكون التوأم الآخر مثلياً أيضاً هو 32% إن كانا متماثلين، وفي حالة التوأمين المتغايرين الاحتمال هو 13%. هذه الدراسات تبين وجود تأثير جيني على التوجه الجنسي، ولكن ليس لدرجة تبرر النظر إليه كظاهرة جينية بحتة
www.midus.wisc.edu/findings/pdfs/47.pdf
نشاط هرمون
التستوستيرون هو ما يجعل دماغ الجنين ينمو ليصبح دماغاً ذكرياً،
ا وقلة تأثير هذا الهرمون هو ما يجعله ينمو ليصبح أنثوياً. طبقاً لبحث أجري عام 2010، هذه هي الطريقة التي تُحدد بها الهوية الجنسية وكذلك التوجه الجنسي، إذ تتم برمجتهما في بنية دماغ الجنين وهو ما زال في الرحم
garcia-falgueras a, swaab df (2010). "sexual hormones and the brain: An essential alliance for sexual identity and sexual orientation".
endocrine development 17: 22–35
الإضافة لذلك، أظهرت أبحاث
الدماغ وجود اختلافات بين المثليين والمغايرين من حيث حجم بعض نويات الدماغ. أطوال العظام هي من السمات الأخرى التي تتأثر بهرمونات الجنس والتي يُعتقد أنها متعلقة بالمثلية، إذ تكون عظام الأذرع، الأيدي والأرجل أقصر لدى الرجال المثليين
martin، j.t.؛ nguyen، d.h. (2004). "anthropometric analysis of homosexuals and heterosexuals: Implications for early hormone exposure".
hormones and behavior 45: 31–
الغالبية العظمى من المؤسسات الطبية في مجالات
علم النفس والطب النفسي تقول بأن التوجه الجنسي ليس اختياراً وأنه غير قابل للتغيير. هذا الموقف مبني على الخبرة والمعلومات التي اكتُسبت في العقود الأخيرة وعلى فشل كل المحاولات لتغيير التوجه الجنسي بشتى الوسائل
اظن بهذا ننهي هراء من يقول ان المثلية هي 'اختيار '