أنا مسلم سابق لكن لاديني شيطاني حاليا ،رأيي هو أنّ الدعائين للمتمرس في التعامل وقراءة القرآن يجد أنّهما ليسا من نفس نوعه وأسلوبه ،ليسا قرآنا ،لكن يلتبسُ الأمرُ على غير المتمرسين ويلجئون لعلم الرواية وما شابهه ،أي أدلّةٍ أخرى غير الحدس ليثبتوا إن كانت قرآناً أم لا ،هذا رأيي والشيطن أعلم.
|