اقتباس:
|
كنّا نفخر بأنّ الإلحاد مجرّد موقف من فكرة، و ليس عقيدة و لا إيديولوجيا، و هذا ما يعطي للإلحاد مناعة ضدّ الانتقادات الخارجيّة. غير أنّني اكتشفت بأنّ التلاحيد الصغار الذي خرجوا من عباءة القطعانيّة الإسلاميّة قد تقطعنوا في القطعانيّة العَلمانيّة النقيضة
|
هذا لا علاقة له بلالحاد هذا يصطلح عليه "تطرف" ان سايرنا وجهة نظرك لا غير
فالالحاد يعني موقف اتجاه الالهة واديانها واما مط مفهوم الالحاد ليشمل حتى المغالاة في اطار توجهات سياسية فمهما كان هذا الموقف حقا او خطا فهو يسمى 'بالتطرف' لا غير فاقحام مصطلح الالحاد غير موفق بتاتا
اقتباس:
|
كذلك فإنّ من بين أجمل النكت الذي ظهرت في هذا الشريط، و التي تدلّ دلالة واضحة على أنّ جزءًا كبيرا من الملحدين العرب قد تركوا قطعانيّة الإسلام ليتقطعنوا في القطعانيّة النقيضة، هو أنّ أحد الأعضاء قد ردّ بما مضمونه '' ريتشارد دوكنز يقول جو سوي شاغلي و جو سوي باغي، كيف تجرأ أنت الملحد و تقول العكس؟ ''. فإذا لم تكن هذه هي القطعانيّة، أخبرني ما هي القطعانيّة رجاءًا؟
|
هنالك من يخلط بين الاهلية العلمية فهي محاججة سليمة في الامور العلمية فدوكنز قوله له اهلية في علم الاحياء ولكنها ليس مثل ذلك في الرؤى السياسية والمفاهيم الاجتماعية حول الاحداث خير مثال فدوكنز لا يفقه في الاسلام افضل منا مثلا فالمشكل كلاكما في مصطلح الالحاد فالالحاد لا يعني دوكنز ولا يعني لتطرف وفق توجهات سياسية
اقتباس:
لذلك فالأسباب التي جعلتني أصفتهم بالمتملحدين هي كالتالي تباعا:
1ـ فكرٌ تبعيّ صندوقيّ تلفزيونيّ ضيّق الأفق.
2ـ النزوع نحو التقطعن في المواقف السياسيّة اقتداءًا بمواقف كبار الملحدين '' سام هاريس، دوكنز...''.
3ـ جهالة كبيرة و شحّ عظيم في المعلومات و الاكتفاء بالتلفزيون و الفايسبوك مصدرا لها
|
ما اوردته مجرد بناء فكري مبني على مغالطات فقط الالحاد لا علاقة له باي من ذلك
اقتباس:
أمّا السبب الذي جعلني أدعوهم بعاهرات تشارلي، فهي كالتالي، و أؤكّد على أنّ مصطلح عاهرات تشارلي يشمل كلّ من يقول جو سوي شاغلي من '' دول العالم الثالث '' حصرًا، إنّه ليس مقصورا على الملحدين فقط، و لا على العرب فقط، و لا على المسلمين فقط، :
معروف أنّ العاهرة عاهرة لكنّها تتصنّع الشرف في بعض المواقف من أجل كسب ودّ المشتري أو المستهلك، لذلك تصطنع التقزّز و في قلبها خلافُ ذلك، و تصطنع الحياء و في قلبها خلافهْ، و هلمّ جرّا، كذلك فإنّ عاهرات تشارلي من العالم الثالث يتصنّعون الشعور بالإنسانيّة و قلوبهم خلاف ذلك، فالعالم الثالث خصوصا عالمنا العربيّ يشهد أكبر نسب القتل و الحروب في العالم، و كلّ الدول العربيّة الكبرى تعاني حاليّا من حروب عسكريّة: سوريّة، لبنان، اليمن، العراق، مصر. و مع ذلك، فإنّ ردّة فعل عاهرات تشارلي تجاه الموت في بلداننا عادية جدّا
|
انت تعيد نفس الاسطوانة مرارا وتكرارا المشكل في بيئتناا وليس في رد فعل الاخرين اي انك لتتضامن مع شخص يريد ان يعيش على شخص مؤمن بان الانتحار هو الحل الوحيد وانت قلتها اذن لنتضامن كل يوم العراق سوريا فلسطين اليمن مصر الخ فليس الامر مسالة يوم عشرون يوما ستجد ان الاعلام وعقولنا تحولت الى سلسلة من الجنازات الاكتئابية التي لا تنتهي حتى الدولة نفسها تنكس العلم في احداث منفردة وان كان العنف فيها بشكل يومي فهي لا تنكس علامها دوما فهل هذا يعني انها حكومات 'عهرية ' بحد وصفك ؟ا وصفك هنا مجرد فزاعة رسمت ملامحها بمغالطات بنكهة عاطفية ..فالعهر وليد فزاعتك لا غير
اقتباس:
سبّ للعرب و المسلمين، ضحك في بعض الأحيان، اقتلوا بعضكم البعض
|
'هذا النوع واعيد مصطلح "النوع افراد مريضون يعانون انفصاما في الهوية والمبادئ الانسانية فلا تاخذ الاستثناء لتجعله قاعدة فسند قولك هو التعميم ومقتله بين كنفه وقد وضحناه والردود السابقة خير دليل فلا احد يدعم قتل المسلمين لبعضهم
اقتباس:
، لكن حينما يموت تشارلي في فرنسا، يصبح هذا المنافق من العالم الثالث غاندي في رمشة عين، أو يصبح الأمّ تيريزا بين ليلة و ضحاها، فيتقلّب في فراشه من الألم و التوجّع الإنسانيّ العميق و يرفع شارة النصر دعما لاثني عشر شابّا أشقر ماتوا في فرنسا و هكذا
|
اختلاف الرد فعل لا يعني نفاقا في المبدا بل يعني اختلاف الرد فعل نفسه فالبيئة الفرنسية مسالمة متعايشة تحضن جميع المعتقدات والافكار بين احضانها وانا ضد تخريب هكذا مجتمع وتحويله لى مستنقع الطائفية والهمج الرعاع مثل بلاد اله الرمال فالهجوم على مجلة انتقدت محمد هو فعل اجرامي وهذا ليس معناه تفضيله على بلدي فانا وكل عقلاني متنور يتمنى بيئة علمانية مثل فرنسا في دولنا العربية الامازيغية فلذلك انا اتضامن مع مكان لا يزال يصلح للعيش ولا نريد ان يتكرر فيه هذا طبعا ولا نريد لهذا ان يحدث لبلادنا فلا يحمل الراس الا كتف صاحبه فليس الامر مسالة انحياز بل رد فعل سيكولوجي بين المعتاد والاستثنائي وبين منع التصحر لينال ما بقي اخضرا وهاته لتفجيرات تقع في البلاد لعربية لامازيغية فالعقل الاخير صار يعيش في مجزرة الدم والقتل لديه شيئ روتيني معتاد مما يسبب له لتبلد اتجاه الاخير فما الجديد اذن؟ انك لا تهتم بنيزك ضرب سطح القمر فكله حفر للسبب ذاته لكنك سترتعب لنفس النيزك لو اصاب منطقة سكانية على الارض وهكذا فانا اتضامن كرد فعل مختلف لا كتغير مبدا انساني مع فرنسا فانا احارب التصحر كمبدا وموقفي يزداد اتجاه اخضر يتجه اليه الاخير ليحوله الى قفار..فانا مع تشارلي ايبدو اذن انا مع حرية التعبير..ان كنت تظن ان هذا عهرا او نفاقا فهذا العهر وليد ضعف نظر لا كونه حقيقة.. فتحتاج الى فرمتة افكارك من جديد يا صاح
اقتباس:
لو كانت مالي أو تونس تملك إعلاما قويّا لاستطاع ساستُها أن يقوموا بمثل ما قامت به فرنسا، فيحشوا البروباغاندا العالميّة دعمًا لهم في محنتهم و ستجد أشخاصا في جزر الموز يكتبون على صفحتهم الفيسبيوكيًة بخطّ عربيّ '' أنا تونس ''، لكن لأنّ تونس لا تملك المال و الإعلام، و لأنّ مالي لا تملك ذلك أيضا، فلم يأبه أحد بها و لم يتوجّع أحد لها. و هنا نكون قد دخلنا في النقطة الثالثة: و هي أنّ عاهرات تشارلي يتميّزن بالتفكير التلفزيونيّ، فحينما يتوجّع التلفاز، أتوجّع أنا، و حينما لا يتوجّع. أنا أيضا لا أتوجّع. و هكذا.
|
هل تسونامي اندونيسيا مثلا والتضامن الهائل والحملة الاعلامية الكبيرة ملايير الدولارات والمساعدات التي تدفقت من كل فج عميق هي بسبب قوة الاعلام الاندونيسي مثلا؟
الاعلام انعكاس وليس محركا في هكذا مواقف وقد فسرنا الامر ان المسالة مسالة رد فعل الذي تحدده العوامل الذي اوردتها سابقا
اقتباس:
كلام جميل، و طريقة جميلة في موضعة الأمور في سياقها، فالتفجير في سوريّة ليس هو التفجير في فرنسا، لكن هل تساءلت يوما أين يعيش الملحد العربيّ؟ و أين تعيش أنت؟ هنا أم هناك؟ ما دمت قد قرّرت وضع التفجير في سياقه، فعليك أن تضع الملحد العربيّ المتضامن أيضا في سياقه، فالملحد العربيّ هو ابن تونس و ابن لبنان و ابن مصر و العراق، و هو يعيش في هذه الدول، و لا يعيش في فرنسا، فلماذا يتوجّع هذا الملحد و يتألّم لموت فرنسيّ أكثر من تألّمه لموت عراقيّ؟
|
الملحد انسان له نفس السيكولوجية والرد فعل هل لا اتضامن مع الجوعى في الصومال؟هل انا هنا ام هناك؟اين اعيش؟ هاته انانية
طبعا انا ضد التخريب وضد امتداد التخريب لما لم يخرب بعد
انك لتعطي صدقة لفقير التقيته صدفه لكن ان اصطف مئات منهم لك ينتظرون احسانا؟ رد فعلك سيختلف فهل هذا حب لفقرهم ام انك ضد تحسين احوالهم؟ انك لتتجه لمحاربة دوافع واسباب الفقر في الاخير
اقتباس:
لو فجّرت داعش أمّك أنت و هي آتية من السوق، ألن تحسّ بشيء حينما لن تجد من يتضامن معك؟ حينما يعتبر العالم كلُّه جسم أمّك المحروق مجرّد عدد آخر في أرشيف لجنة مكافحة الإرهاب، بينما أمّ ذلك الفرنسيّ سيكتبون عنها في الويكيبيديا باعتبارها مرحلة فاصلة في تاريخ فرنسا؟ (
ما دمت قد قرّرت موضعة هذه التفجيرات في سياقها، و هو أمر جيّد، فعليك أن تقوم بموضعة الملحد العربيّ في سياقه أيضا. أنت عربيّ فتألّم لموت أقاربك و جيرانك، و إن شئت ألّا تتألّم، فلا تفعل، لكن لا تحدّثني عن الأخلاق و لا تقل لي '' جو سوي شاغلي '' حينما يموت فرنسيّ ما لأنّني لن أصدّقك
|
المشكلة في اين فجرت وهل هذا ستثناء حتى مرض شخص بين الوف المرضى سيشكل له هذا عزاءا وليس لو كان مريضا لوحده ضمن الوف الاصحاء فطبعا ستود من يتضامن معك لكن هل ستطلب منهم ان يتضامنو يوميا ولعشرات الامهات ولسنوات؟ انك لتتفهم في الاخير ذلك بشكل عقلاني ..المشكلة في المحيط وليس الانسان فالمبدا واحد.. رايك مبني على 'الاحتجاج بالعاطفة' لن العن العالم لانه تضامن مع ام فرنسية لم تعتد بلادها هذا النوع من التخريب بل ساتضامن معهم كذلك لكي لا تمتد يد التخريب اكثر...و سالعن هذا المحيط الذي استرخص اناسه ودمائهم لكثرة الهمج الرعاع فيه فليست مشكلة فرنسا ان كانت امنة وكان السلام فيها ..انها مشكلة وطني حيث تتوضا الالهة بدماء البشر فالمحيط هو من يصنع قيمة الفرد اولا واخير.
اقتباس:
لكنّ هذه العصابة الإجراميّة التي تطبّق الإسلام بحذافيره تعرف ماذا تفعل، و هي كما قلت لك لا تقتل الكفّار لأنّهم كفّار، بل تقتلهم لأنّهم هجموا عليها في عقر دارهم. ماذا تفعل فرنسا في سوريّة في نظرك؟ هل تصدّق حقّا أسطوانتها حول محاربة الإرهاب؟ لا تقل لي إنّ تصدّقها رجاءًا! فهي أسطوانة أكثر هشاشة من أن أبدأ في الردّ عليها
|
عقر دارهم؟مغاربة وتونسيون وسعوديون؟أي عقر دارهم ؟ ما هدفها ؟هل دولة ديمقراطية ؟هدفها دولة ديكتاتورية يا صاح وستشرد اهل الوطن المسيحين وهي تفعل وفعلت ذلك وعندما تؤسس ستهاجم الاخرين جهادا لنشر دين الههم الوهمي ؟
هاته منطقة حرب المعارضة التي كانت عبارة عن منشقين عن الجيش في بدايات الثورة ذابت واختفت وهضمتها جحافل ابو لحية وبول بعير لم يتبقى سوى عصابات فقط ليس هنالك شيئ اسمه معارضة اصلا اليوم ..المسالة مسالة حرب بين 'دين ودولة 'وليس دولة ودولة ..فكما قال نبيل فياض ساخرا في لقاء على الجزيرة...جحيم بشار ولا جنة داعش ..ان استمرت هاته المنظمة الهمجية فلا سلام سيعم ولا دولة محايدة ستسلم سيتحول العالم الى خراب ولا سوريا ولا حضارة ولا دولة انه الهراء..ستنحط البشرية اكثر والنموذج العربي خير مثال .. لذلك انا في هذا الخصوص مع تدخل فرنسا وغيرها للقضاء على هاته الزبالة لتقف سوريا على قدميها ربما هذا سيقوم على تابعات لمصالح غربية لكن هذا افضل حال وحل حالي لان الدولة الديمقراطية لا تقوم بين ليلة وضحاها..لهذا نعم فهدف هاته العصابة (ارهاب العالم) لنشر دينها لذلك نعم انها ارهاب واما فرنسا والناتو فهم لا يضربون المغرب او قطر ..انها بلاد حرب وهنا تدخل الحلول بين ماهو الافضل والاسوء..القتلى سيكونون وان بررنا رد فعل سيكون من جندي من جيش سوري وليس من دخيل محمل بالايديولوجيا الخرافية حيث مشروعه استعمار العالم ونشر هرائه
اقتباس:
تعال معي لنقرأ بيان الدولة الإسلاميّة حول غزوة باريس و دعنا من من الهراء المملّ حول أنّ داعش قتلتهم لأنّهم كفّار:
بيان عن غزوة باريس المباركة على فرنسا الصليبية.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: “وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار”.
في غزوة مباركة يسر الله لها أسباب التوفيق، انطلقت ثلة مؤمنة من جند الله الخلافة أعزها الله ونصرها، مستهدفين عاصمة العهر والرذيلة، وحاملة لواء الصليب في أوروبا “باريس“، فتية طلقوا الدنيا وأقدموا على عدوهم يبتغون القتل في سبيل الله نُصرة لدينه ونبيه صلى الله عليه وسلم وأوليائه، وإرغاماً لأنف أعدائه، فصدقوا الله نحسبهم كذلك، ففتح الله على أيديهم وألقى على قلوب الصليبيين الرعب بعقر دارهم.
حيث قام ثمانية اخوة ملتحفين أحزمة ناسفة وبنادق رشاشة باستهداف مواقع منتخبة بدقة في قلب عاصمة فرنسا، منها ملعب “دي فرانس” أثناء مباراة ألمانيا وفرنسا الصليبتين حيث كان معتوه فرنسا “فرانسواه أولاند” حاضراً، ومركز “باتلكون” للمؤتمرات حيث تجمع مئات من المشركين في حفلة عهر فاجرة، وأهدافاً أخرى في المنطقة العاشرة والحادية عشر والثمانية عشر وبصورة متزامنة، فتزلزلت باريس تحت أقدامهم، وضاقت عليهم شوارعها، وكانت محصلة الهجمات مالايقل عن مائتي صليبي واصابة أكثر من ذلك، ولله الحمد والمنة والفضل.
ولقد منّ الله على اخواننا ورزقهم مايحبون ففجروا أحزمتهم في جموع الكفار بعد نفاد ذخيرتهم، نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداءويلحقنا بهم.
ولتعلم فرنسا ومن يسير على دربها أنهم سيبقون على رأس قائمة أهداف الدولة الإسلامية، وأن رائحة الموت لن تفارق أنوفهم ماداموا قد تصدروا ركب الحملة الصليبية، وتجرأوا على سب نبينا صلى الله عليه وسلم، وتفاخروا بحرب الإسلام في فرنسا، وضرب المسلمين في أرض الخلافة بطائراتهم التي لم تغن عنهم شيئاً في شوارع باريس وأزقتها النتنة، وإن هذه الغزوة أول الغيث وإنذارا لمن أراد أن يعتبر.
والله أكبر
“ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون”
هل لاحظت شيئا في البيان؟
الدولة الإسلاميّة نفسُها تشرح أسباب تفجيرات فرنسا
|
نعم لنعد القراءة (( فرنسا الصليبية.))
انطلقت ثلة مؤمنة من جند الله الخلافة
وحاملة لواء الصليب((فرنسان علمانية ))
في سبيل الله نُصرة لدينه ونبيه صلى الله عليه وسلم وأوليائه((اعد القول انها ليست عصابة دينية ؟
ففجروا أحزمتهم في جموع الكفار بعد نفاد ذخيرتهم
اقتباس:
الدولة الإسلاميّة نفسُها تشرح أسباب تفجيرات فرنسا
|
نعم واضح جدا
اقتباس:
؛ هم لم يقولوا '' ما كان ينبغي لكم أن تكونوا مسيحيّين '' لأنّ الصراع هنا ليس دينيّا،
|
يا سيد هل المقال الذي قراته هو هذاا الذي ارودته؟ حقا اتمزح معي؟
اقتباس:
كانوا يعلمون مسبقا بأنّهم سيجنون على شعبهم لقاء قبولهم بالدعوة السعوديّة، لكنّهم قرّروا التضحيّة بشعبهم مقابل المال السعوديّ، و هذ شأنهم طبعا. و الآن يأتي تلحود عربيّ صغير لا يكاد يميّز في معالم السياسة شيئا و يتأفّف '' آه يا قلبي، إنّ المسلمين مجرمون فقد قتلوا 100 شابّ فرنسيّ ''، و حينما يقول لهم كاره النساء '' يا غبيّ، إن فرنسا قتلها حكومتها و ليس داعش ''، يردّ هذا الملحد قآئلا '' يا لك من متعصّب يا كاره النساء، لا شكّ أنّك مسلم متخفّ في ثوب ملحد
|
هذا راي اتجاه الامور..داعش تاسيس سعودي لمد بسط سيطرتها ضد المد الشيعي الايراني مثلما تفعل في لبنان هي وصراع القتل بينها وبين حزب الله..هذا الموضوع راي سياسية اختلف معك فيه بالضرورة...لا احد حبيب احد في الصراعات السياسية لا السعودية ولا ايران ولا فرنسا ولا داعش. كل يلغي بلغاه كما نقول بالمغربي...الثورة تقوم بالحوار والقلم ووعي الشعوب هو الذي يؤسس الاستقلال فعلى الاقل النفوذ الاوروبي له ظلاله الفكرية والعلمانية على الدول..وهذا سيؤسس في الامد البعيد على نشر الوعي الذي هو الثورة الحقيقية ..الثورة بلا عقل هو ما سبب الربيع العربي..حيث الثورة والغباء انتجت كل هذا فالثورة يقودها المفكرون والفلاسفة وليس الطبقة الكادحة .
تحياتي لك واعتذر عن التاخير كذلك ..