حبب إلي من دنياكم ثلاث : الطيب والنساء وجعلت قرة عيني في الصلاة، . نعم هذا هو هذا هو قدوة المسلمين وأسوتهم الحسنة، المسك النساء والصلاة.
ماذا فقط لو استبدل محمد المسك والنساء بالعلم والمعرفة؟ كيف سيكون العالم الاسلامي اليوم، أين سيكون علماء المسلمين والشعوب الاسلامية، ألن تجدها في أوائل لوائح المرشحين لجوائز نوبل، بدل أن تجدهم يضعون روائح المسك الغريبة على صدورهم والزواج بالثلاث و الأربع (مثالا عن كل شيوخ الاسلام أكثر من زوجة أو زوجتين!!)
لكن للأسف حكم على البشرية أن تعاني من قوم جعلوا أسوتهم شخص بيدوفيل (بالمعني الاصطلاحي وليس التهكمي)، للأسف حكم على البشرية أن تعاني من قوم جعلوا أسوتهم شخصا كل ما همّه وهمّ ربّه هو أن يرضي نزواة الرسول الجنسية، يجعل له الزنا حلالا مع كل امرأة تهبه نفسها له من دون البشرية كلها!!
أي إله وأي رسول هذا، حتى ظلت المجتمعات الاسلامية في أذيل الترتيب في محاربة الأمية والجهل، فقط لأن أسوتهم يفضل المسك والنساء على العلم و المعرفة والسلام.
