ترقبوا ردي على حور العين و( الزبيب الأبيض ) السرياني !
صديقاتي وأصدقائي الأعزاء. تلاحظون أن تعليقي على الحوار مع البروفيسورغبريال ساوما كان ( إلهي كن في عوننا ) وأقصد أن الإنسان العربي ولكثرة ماكتب سواء في التراث أو في الأبحاث ، كاد أن يضيع في فهم تاريخه الحقيقي . والحق أنه ضاع وسيظل ضائعا إلى أجل غير مسمى إلى أن تنجلي له الحقيقة ربما بعد قرون وربما لن تنجلي .فاضطررت إلى كتابة رد على بعض ما جاء في الحوار.أبين فيه أن حور العين حسب القرآن هن حور عين (نساء) ولسن زبيبا( حسب اللغة السريانية ) بغض النظرعن لون الزبيب .وبغض النظرعن فهمي للدين كله بل والديانات كلها وليس لحور العين فقط !!
|