ويبدو أن معارفك العلمية تقترب من الصفر!
من أنت هذا الذي لايزال يؤمن! ولا يعرف ولا أي شيء عن البحث والتجريب العلمي.
لو لم يكونا، لكنت الآن تعيش أوضاعا تشبه أوضاع رسلكم: لا ماء، ولا كهرباء لا هاتف ولا تليفزيون ولا أي شيئ حتى المرحاض ، لو لم يكن بفضل العلم والعلماء، لكنت تقضي حاجتك في الخلاء ولا كنت تبحث عن حصى تمسح بها مؤخرتك.
بفضل العلم والعلماء، تأتي لتكتب على حاسوبك الذي لم يخلقه لا ربك ولا رسوله المزعومين لتقول بأن العلماء كذابون. حسنا فليكن، ليس بالقول فحسب. ماذا في جعبتك لتكذيب أقوالهم ونظرياتهم. ماهي نظريتك أنت عن الكون؟
|