لماذا لم يصرح القرآن بزنا للانبياء
ترى لماذا نقح القرآن وهذب الكثير من قصص الانبياء الوارده في الكتاب المقدس
فنجده قدابعد عنهم تهمة الزنا
وقال لنبيه الكريم انا نقص عليك أحسن القصص
هل رئى انه فضح أنبيائه هناك فحاول التستر عليهم هنا
أم أن كاتب القرآن استغل تلك القصص فعالجها بأسلوب حاول أن يكون مهذبا
هل عيب على الكتاب المقدس تطرقه لتلك القصص حيث سردها كفضائح جنسيه
وزنا محارم وسرقه ولواط
هلا وجد أحدكم تفسيرا عقلائيا يخرج به كاتب القرآن وكتبة الكتاب المقدس
من هذا المأزق
|